هنا الزاهد تتحدث عن التحدي الكبير في إعادة تقديم فيلم البحث عن فضيحة
آخر تحديث GMT14:41:46
 العرب اليوم -

هنا الزاهد تتحدث عن التحدي الكبير في إعادة تقديم فيلم "البحث عن فضيحة"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هنا الزاهد تتحدث عن التحدي الكبير في إعادة تقديم فيلم "البحث عن فضيحة"

الفنانة هنا الزاهد
القاهرة ـ العرب اليوم

في تصريح صريح يعكس مشاعرها المتباينة، أعربت الفنانة هنا الزاهد عن مخاوفها من مقارنتها بالنجمة الكبيرة ميرفت أمين بعد الإعلان عن إعادة تقديم فيلم "البحث عن فضيحة" بمشاركة الفنان هشام ماجد.

وخلال لقائها مع برنامج ET بالعربي، قالت هنا الزاهد:
"مفيش وجه مقارنة بيني وبين ميرفت أمين، دي أيقونة، والمقارنة صعبة جدًا وتخوف مش عليا أنا بس، كمان هشام ماجد عليه ضغط لأنه يتقارن بعادل إمام."
فيلم "البحث عن فضيحة" بنسخة جديدة

تعود فكرة إعادة تقديم فيلم "البحث عن فضيحة" بعد إعلان المستشار تركي آل الشيخ عن المشروع الجديد. الفيلم الأصلي الذي عُرض لأول مرة عام 1973، شارك فيه عمالقة الفن المصري مثل ميرفت أمين، سمير صبري، وعادل إمام، ودارت أحداثه حول شاب صعيدي ينتقل إلى المدينة ويعتمد على صديقه الخبير في النساء لمساعدته في كسب إعجاب فتاة أحلامه.
رؤية جديدة للفيلم

أوضحت هنا الزاهد أن النسخة الجديدة تحتفظ بفكرة الفيلم الأساسي، لكنها تختلف تمامًا في المواقف والأحداث. وأضافت:
"هو الفيلم نفس الفكرة، لكن المواقف مش شبه النسخة الأصلية خالص."
تحديات أمام فريق العمل

إعادة تقديم فيلم يحمل إرثًا فنيًا مثل "البحث عن فضيحة" يُعتبر تحديًا كبيرًا للفنانين المشاركين. وهنا الزاهد وهشام ماجد يُدركان ثقل المسؤولية، خاصة مع التوقعات العالية من الجمهور الذي يحمل ذكريات جميلة مع النسخة الأصلية.
الفيلم الأصلي: لمحة تاريخية

"البحث عن فضيحة" هو أحد أبرز أفلام السبعينيات، حيث تناول قصة مجدي، الشاب الصعيدي الذي ينتقل إلى المدينة للعمل ويطلب مساعدة صديقه للتعرف على فتاة جميلة أعجب بها. العمل كان مليئًا بالمواقف الكوميدية والمفارقات التي جذبت جمهورًا واسعًا، مما جعله علامة بارزة في السينما المصرية.

هل ستنجح النسخة الجديدة في إعادة إحياء الكلاسيكية بنكهة عصرية؟ الجمهور يترقب بفارغ الصبر لرؤية كيف ستتألق هنا الزاهد وهشام ماجد في هذا التحدي الفني الكبير

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

عرض مسلسل إقامة جبرية لـ هنا الزاهد 8 يناير

تفاصيل مسرحية الباشا لكريم عبد العزيز وهنا الزاهد في موسم الرياض

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هنا الزاهد تتحدث عن التحدي الكبير في إعادة تقديم فيلم البحث عن فضيحة هنا الزاهد تتحدث عن التحدي الكبير في إعادة تقديم فيلم البحث عن فضيحة



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 00:21 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

مشروب طبيعي يقوي المناعة ويحمي من أمراض قاتلة
 العرب اليوم - مشروب طبيعي يقوي المناعة ويحمي من أمراض قاتلة

GMT 14:11 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

محمد سعد يشيد بتعاونه مع باسم سمرة ونجوم فيلم "الدشاش"
 العرب اليوم - محمد سعد يشيد بتعاونه مع باسم سمرة ونجوم فيلم "الدشاش"

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab