حسين الجسمي لـ  العرب اليوم   هذه مصر  أقل ما أقدمه لبلدي الثاني وشعبها
آخر تحديث GMT15:19:03
 العرب اليوم -

حسين الجسمي لـ " العرب اليوم " :" هذه مصر " أقل ما أقدمه لبلدي الثاني وشعبها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حسين الجسمي لـ " العرب اليوم " :" هذه مصر " أقل ما أقدمه لبلدي الثاني وشعبها

القاهرة ـ خالد فرج

أكد المطرب الإماراتي حسين الجسمي "إن أوبريت " هذه مصر " التي غناها مع عدد من مطربي الإمارات وهم فايز السعيد ، بلقيس ، عيضة المنهالي هي أقل ما يمكن أن يقدمه مع مطربي بلده إلى مصر وشعبها في هذه الظروف الحساسة التي تمر بها أم الدنيا. و قال الجسمي في تصريح خاص إلى " العرب اليوم " إنه سعيد بشدة بردود الفعل التي تلقاها بشأن تلك الأغنية، مضيفًا "إن لمصر مكانة خاصة في قلبه حيث يعتبرها دائمًا وابدًا بلده الثاني بعد الإمارات" . وأضاف قائلا : "أنا على ثقة أن مصر بما تملكه من شعب عظيم قادرة على تجاوز كل المحن مهما كانت صعوبتها والتاريخ يشهد علي ذلك منذ آلاف السنين . يذكر أن حسين الجسمي من أكثر المطربين العرب الذين غنوا لمصر خلال السنوات الماضية حيث قدم عدة أغنيات ابرزها " بحبك وحشتيني " ، " أجدع ناس " ، " تسلم أيديك " .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حسين الجسمي لـ  العرب اليوم   هذه مصر  أقل ما أقدمه لبلدي الثاني وشعبها حسين الجسمي لـ  العرب اليوم   هذه مصر  أقل ما أقدمه لبلدي الثاني وشعبها



GMT 14:11 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

خالد النبوي آخر «الكبار» الغائبين عن دراما رمضان 2025

GMT 09:33 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

أنغام تحتفل بألبومها وتحسم جدل لقب "صوت مصر"

GMT 09:15 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

محمد منير يعلّق على الزيارة التي أسعدته في مرضه

GMT 16:16 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

ميمي جمال تكشف سبب منع ابنتها من التمثيل

GMT 15:40 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

تكريم يحيى الفخراني في يوم «مبدعي مصر» بالأوبرا

GMT 11:17 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

محمد إمام يوجّه رسالة إلى محمد سعد وهو يردّ

الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:20 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

الحكومة والأطباء

GMT 04:11 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 07:59 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب

GMT 11:18 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

رسميًا توتنهام يمدد عقد قائده سون هيونج مين حتى عام 2026

GMT 13:28 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

5 قتلى جراء عاصفة ثلجية بالولايات المتحدة

GMT 19:53 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

أوكرانيا تعلن إسقاط معظم الطائرات الروسية في "هجوم الليل"

GMT 10:05 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

شركات الطيران الأجنبية ترفض العودة إلى أجواء إسرائيل

GMT 19:00 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

أوكرانيا تؤكد إطلاق عمليات هجومية جديدة في كورسك الروسية

GMT 10:12 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

انخفاض مبيعات هيونداي موتور السنوية بنسبة 8ر1% في عام 2024

GMT 11:11 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

إقلاع أول طائرة من مطار دمشق بعد سقوط نظام بشار الأسد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab