حسين الجسمي لـ  العرب اليوم   هذه مصر  أقل ما أقدمه لبلدي الثاني وشعبها
آخر تحديث GMT08:15:34
 العرب اليوم -

حسين الجسمي لـ " العرب اليوم " :" هذه مصر " أقل ما أقدمه لبلدي الثاني وشعبها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حسين الجسمي لـ " العرب اليوم " :" هذه مصر " أقل ما أقدمه لبلدي الثاني وشعبها

القاهرة ـ خالد فرج

أكد المطرب الإماراتي حسين الجسمي "إن أوبريت " هذه مصر " التي غناها مع عدد من مطربي الإمارات وهم فايز السعيد ، بلقيس ، عيضة المنهالي هي أقل ما يمكن أن يقدمه مع مطربي بلده إلى مصر وشعبها في هذه الظروف الحساسة التي تمر بها أم الدنيا. و قال الجسمي في تصريح خاص إلى " العرب اليوم " إنه سعيد بشدة بردود الفعل التي تلقاها بشأن تلك الأغنية، مضيفًا "إن لمصر مكانة خاصة في قلبه حيث يعتبرها دائمًا وابدًا بلده الثاني بعد الإمارات" . وأضاف قائلا : "أنا على ثقة أن مصر بما تملكه من شعب عظيم قادرة على تجاوز كل المحن مهما كانت صعوبتها والتاريخ يشهد علي ذلك منذ آلاف السنين . يذكر أن حسين الجسمي من أكثر المطربين العرب الذين غنوا لمصر خلال السنوات الماضية حيث قدم عدة أغنيات ابرزها " بحبك وحشتيني " ، " أجدع ناس " ، " تسلم أيديك " .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حسين الجسمي لـ  العرب اليوم   هذه مصر  أقل ما أقدمه لبلدي الثاني وشعبها حسين الجسمي لـ  العرب اليوم   هذه مصر  أقل ما أقدمه لبلدي الثاني وشعبها



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab