إيهاب توفيق لـالعرب اليوم أتمنى أن أشفى مثلما أتمنى لمصر أن تكون بخير
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

إيهاب توفيق لـ"العرب اليوم": أتمنى أن أشفى مثلما أتمنى لمصر أن تكون بخير

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إيهاب توفيق لـ"العرب اليوم": أتمنى أن أشفى مثلما أتمنى لمصر أن تكون بخير

القاهرة - محمود الرفاعي

تعرض المطرب المصري إيهاب توفيق لنزلة معوية حادة خلال الأيام الأخيرة والتي على إثرها أسعفته مجموعة من إدارة الفندق الذي كان يقيم فيه مع مجموعة الفنانين العرب الذين أحيوا أوبريت "6 أكتوبر" وأعطته مسكنات لتخفيف الآلام. وأوضح توفيق لـ"العرب اليوم"، "شعرت بالألم قوية بمعدتي عقب انتهائي من الأوبريت الخاص بـ أكتوبر، ولا أعلم السبب، ومع مرور الوقت تزايدت الآلام، مما أدى ذلك استدعاء فريق طبي من الفندق للكشف على، والحمد لله، أن الأمر لم يتطلب نقلى إلى مستشفى". وأكد "الآن حالتي الصحية أفضل بشكل كبير من الأيام الماضية، وأتمنى من الله أن أشفى تمامًا من تلك الأوجاع مثلما أنني أتمنى لمصر أن تكون بخير دائمًا". واختتم حديثه "أحب أن أشكر كل من سألوا عليّ، واستفسروا عن صحتي وعلى رأسهم جمهوري الحبيب الذي لا يتركني أبدَا، هم الجوهرة الوحيدة التي أمتلكها في حياتي". وقدم إيهاب خلال حفل "أكتوبر" أغنية هي "اثنين وخمسة"، وغنى فيها بالزى العسكري، ولاقت الأغنية نجاحًا جيدًا لدى الجمهور، كما شارك في غناء أوبريت "أم الدنيا" و"كلنا نشبه لبعض" مع كوكبة متميزة من نجوم الغناء والتمثيل في مصر والوطن العربي.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إيهاب توفيق لـالعرب اليوم أتمنى أن أشفى مثلما أتمنى لمصر أن تكون بخير إيهاب توفيق لـالعرب اليوم أتمنى أن أشفى مثلما أتمنى لمصر أن تكون بخير



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab