إلهام شاهين ترد على منتقدي التبرع بالأعضاء
آخر تحديث GMT18:59:20
 العرب اليوم -

إلهام شاهين ترد على منتقدي التبرع بالأعضاء

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إلهام شاهين ترد على منتقدي التبرع بالأعضاء

الصورة من حساب الانستغرام الخاص بالنجمة إلهام شاهين
القاهرة - العرب اليوم

ردت الفنانة إلهام شاهين على الانتقادات التي وجهت لها بعد أن أعلنت عن تبرعها بالأعضاء بعد وفاتها وأطلقت مباردة انضم إليها عدد من الفنانين أيضاً من بينهم بسمة وهبة ورانيا يوسف.ورفضت إلهام شاهين إصرار البعض على العودة لرأي الدين في مسألة التبرع بالأعضاء مؤكدة أن الأمر إنساني.وعلقت إلهام شاهين في مداخلة هاتفية على برنامج "القاهرة اليوم"، قائلة: "أنا شايفة إنه موضوع مهم جداً جداً، موضوع إنساني قبل أي شيء، وكفاية بقى يفضلوا يقولوا طب نسمع رأي الدين".ولفتت إلهام شاهين إلى رأي الشيوخ الذين أجازوا التبرع بالأعضاء بعد الوفاة واعتبارها صدقة جارية، موضحة أن الأمر مفيد للجميع وكذلك للمتوفي.

وتابعت: "كل الشيوخ المحترمين قالوا لنا رأي الدين وإن ده هيبقى صدقة جارية على روح المتوفى، بعد ما أموت أجزاء مني إذا كان فيه أجزاء صالحة وتقدر تشفي أي مريض ودي صدقة جارية على روحي ومش بس أنا بفيد المريض أنا بفيد نفسي".وأكدت إلهام شاهين إلى أنها سألت بالفعل عدداً من الشيوخ حول الأمر، رافضة الهجوم عليها.

وقالت: "أنا سمعت آراء من الشيخ خالد الجندي والدكتور سعد الهلالي، وده رأي الدين والناس بقى تبطل تجادل في هذه الأمور واللي عايز يعمل خير يعمل خير واللي مش عايز هو حر وإحنا مش هنحاول نقنعه يعمل خير لكن ميهجمناش ويمنعنا إحنا من عمل الخير"، ومستنكرةً: "ناس بتهاجم بتقول حرام، حرام إيه يابني متروح تسأل الشيوخ".

وردت إلهام شاهين على الهجوم عليها قائلة: "ده مش ملكك وده ملك الله وانتي مش من حقك تتبرعي بيه وانتي كده تبقي ضد الدين" وتابعت متسائلة: "فيه واحد مات غرقان والسمك أكل جسمه وواحد اتحرق وواحد مات في حادثة واتفرم وده هيعمل إيه وهيتحاسب إزاي؟".

وانتقدت الهجوم عليها قائلة: "أن هذا الكلام مفيهوش منطق ولا علم ولا دين وأن هؤلاء معارضون للخير عموماً".وأكدت إلهام شاهين أنها لم تقر رسمياً بالتبرع بأعضائها بعد وفاتها في الشهر العقاري، مضيفةً: "أنا عاملة فيديو صوت وصورة وأنا بقول إني متبرعة بأعضائي بعد الوفاة".وكانت الفنانة إلهام شاهين، هي من أطلقت مبادرة للتبرع بالأعضاء بعد الوفاة، مشددة على أنها ستكتب ذلك في وصيتها.

وقالت إلهام شاهين إنها وافقت وتشجعت على هذا الأمر لأن الجسم لن تكون له فائدة بعد الوفاة، وبالتالي إن كان بإمكانها أن تفيد أي شخص آخر بعضو من أعضائها فلم لا تقدم على الأمر وتساهم في شفائه.إلى ذلك أوضحت أنها لا تمانع في أن يستخدم طلبة كلية الطب جثتها لأغراض علمية بحتة، معربة عن تشجيعها للأمر بشكل كامل.واعتبرت أن على العائلات أن تحترم رغبة أي فرد يوصي بالتبرع بأعضائه، مطالبة بأن يكون هناك تقنين للأمر.

قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ :

إلهام شاهين تكشف عن رأيها في موضوع "التبرع بالأعضاء"

الفنانة إلهام شاهين تكشف سبب التحاقها بجامعة الأزهر

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إلهام شاهين ترد على منتقدي التبرع بالأعضاء إلهام شاهين ترد على منتقدي التبرع بالأعضاء



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:22 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

9 إطلالات رياضية أنيقة من نجمات الموضة
 العرب اليوم - 9 إطلالات رياضية أنيقة من نجمات الموضة

GMT 00:30 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

25 وجهة سياحية ستمنحك تجربة لا تُنسى في عام 2025
 العرب اليوم - 25 وجهة سياحية ستمنحك تجربة لا تُنسى في عام 2025

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف
 العرب اليوم - دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف
 العرب اليوم - حسن الرداد وإيمي سمير غانم زوجان للمرة الثالثة في رمضان 2025

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab