الفنانة هالة صدقي تؤكد أنها غيرت جلدها في حارة اليهود
آخر تحديث GMT15:22:26
 العرب اليوم -

أعربت عن سعادتها بالجدل الذي أثاره العمل بعد عرضه

الفنانة هالة صدقي تؤكد أنها "غيرت جلدها" في "حارة اليهود"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الفنانة هالة صدقي تؤكد أنها "غيرت جلدها" في "حارة اليهود"

الفنانة هالة صدقي
القاهرة - سهير محمد

أكدت الفنانة هالة صدقي أنها سعيدة بالجدل الذي أثاره مسلسل "حارة اليهود" بعد عرضه، مؤكدة أن توقيت عرضه مهم جدا وان تقديم هذا العمل يهدف إلى تعريف الشباب بتاريخهم، مضيفة أن "من ليس له تاريخ ليس له مستقبل، وان شركة العدل قدمت العمل للتاريخ وإظهار الفرق بين اليهود والصهاينة التي لا يفرق معظمنا في معنييهما" .

وأوضحت هالة أن تقديمها لدور الراقصة وصاحبة أحد بيوت الدعارة تعتبره مغامرة محسوبة، وهي نوعية جديدة عليها لم تقدمها من قبل، تريد من خلالها تغيير جلدها وتقدمها بشكل جديد، وبجانب السيناريو الجيد الذي كتبه السنياريست مدحت العدل، فقد استعانت بفنانات الأربعينات حتى تستلهم منهم بعض التفاصيل الخاصة بهذا الزمن حتى تساعدها في أداء الشخصية.

وأشارت إلى أنها اعتذرت عن ثلاثة أعمال درامية من أجل المشاركة في "حارة اليهود"، وان توقعها صدق وحقق نجاحًا مع الجمهور، مضيفة "لقد قصدنا خلال الأحداث إبراز أن هناك يهودًا وطنيين هدفهم مصلحة مصر ويعتبرونها بلدهم، ويهودًا صهاينة، وعلينا أن نناقش هذه القضية التي ظلت مسكوت عنها طوال أعوام طويلة"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الفنانة هالة صدقي تؤكد أنها غيرت جلدها في حارة اليهود الفنانة هالة صدقي تؤكد أنها غيرت جلدها في حارة اليهود



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - الدانتيل بين الأصالة والحداثة وكيفية تنسيقه في إطلالاتك

GMT 15:16 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

"يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة
 العرب اليوم - "يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة

GMT 03:07 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

الثنائي الشيعي في لبنان... ما له وما عليه!

GMT 05:59 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

نموذج ذكاء اصطناعي مبتكر لتشخيص أمراض الرئة بدقة عالية

GMT 03:23 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

الذكاء بلا مشاعر

GMT 10:55 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

حكومة غزة تحذر المواطنين من الاقتراب من محور نتساريم

GMT 16:09 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab