سهير المرشدي ترفض تقديم جزء جديد من ليالي الحلميّة
آخر تحديث GMT21:33:37
 العرب اليوم -

بيَّنت لـ"العرب اليوم" سعادتها بردود فعل "أريد رجلًا"

سهير المرشدي ترفض تقديم جزء جديد من "ليالي الحلميّة"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سهير المرشدي ترفض تقديم جزء جديد من "ليالي الحلميّة"

سهير المرشدي في مسلسل أريد رجلًا
القاهرة - شيماء مكاوي

أعربت الفنانة القديرة سهير المرشدي عن سعادتها البالغة  بنجاح مسلسل " أريد رجلا " التي قامت ببطولته  الي جانب الفنان أياد نصار ومريم حسن وندى بسيوني وأحمد عبد العزيز وسناء شافع وكوكبة من النجوم، مشيرة إلى أن مسلسل " أريد رجلا " حالة خاصة فهو يرصد مشكلة  موجودة  بالفعل وهو الأعتقاد بإن الرجل هو الذي يحمل اسم العائلة وإن الفتاة تفضيل أنجاب الذكور عن الأناث حتى وقتنا هذا على الرغم من التقدم والدعوة المستمرة الي] المساواة بين المرأة و الرجل

وأضافت المرشدي ل " العرب اليوم": شخصية " يامنة " التي قدمتها شخصية الأم الصعيدية القوية المتسلطة والتي تريد ان تفرض رأيها على إبنها لكي تزوجه بفتاة من الصعيد أولا ثم تفرض عليه ثانيا الإرتباط مرة آخرى حتى ينجب الذكر  الذي تريده وهو المغزى من العمل لذلك سمي العمل بهذا الأسم  " أريد رجلا " ، مؤكدة: "لم أكن أتخيل كل هذه الردود الإيجابية على العمل ولكنه عكس جزء من واقع أحيانا نعيشه يومياً  ويجسد العديد من الحكايات والروايات داخل رواية واحدة من الممكن أن يتعايش المشاهد مع أي منها ، ففي الحقيقة هو  عمل فني متكامل وتم توظيف الفنانين  من خلاله بطريقة سليمة للغاية".

وأوضحت المرشدي أسباب رفضها الأشتراك في الجزء السادس من ليالي الحلمية ، قائلة:"انا أرفض وجود جزء جديد من العمل فمسلسل " ليالي الحلمية " الذي كتبه الرائع اسامة أنور عكاشة  لأنه حالة خاصة من الصعب تكرارها  فبمجرد أستبدال بعض الأبطال في الأجزاء السابقة  سببه  عزوف البعض عن متابعة باقي الأجزاء فماذا لو تم تقديم جزء سادس بمؤلف جديد ومخرج جديد وأبطال جدد ، لذا أنا رفضت الأشتراك في هذا العمل حفظا مني على نجاح دور المعلمة سماسم في الأجزاء الأولى من ليالي الحلمية "، وأضافت : أسامة أنور عكاشة كان مؤلف لا يمكن تكراره فهو جسد تاريخ مصر في ليالي الحلمية بحبكة درامية اجتماعية من الصعب تكرارها

وكشفت المرشيدي عن رأيها في المسلسلات الطويلة خاصة إن مسلسلها الأخير " اريد رجلا " ينتمي لتلك النوعية من المسلسلات قائلةً : الأمر يتوقف أولا وأخيراً عن السيناريو ومدى قابليته للتطويل أم لا فمسلسل " أريد رجلا " كان يحتاج لذلك لأنه يحتوي على   الكثير من الأحداث حتى إن هناك أستكمال لتلك الأحداث في الجزء الثاني أما إذا كان السيناريو لا يحتاج لذلك فالتطويل سيسبب الملل للمشاهد .

وأوضحت المرشدي عن تفضيلها للعرض الرمضاني، مضيفة: "رمضان له مذاق خاص ولكن هذا المذاق أفسده هذا التكتل الكثيف للمسلسلات  في الشهر الفضيل  فليس من المعقول أن نتابع 50 أو 60 عمل في شهر واحد ولكن خلق مواسم جديدة أعطى فرصة أكبر لتوزيع الأعمال على مدار العام  مما أعطى فرصة لمشاهده أكبر فأنا مع العرض الذي يعطي للمشاهد فرصة جيدة للمشاهد  لمشاهدة كل الأعمال التي تنتج على مدار العام" .

وتحدّثت المرشدي عن أبنتها الوحيدة الفنانة حنان مطاوع، بمناسبة عيد الأم، قائلة: "هي أبنتي وصديقتي وأختي هي كل شىء بالنسبة لي ففرحتها من فرحتي وهي تشبهني كثيرا من حيث الصفات وأتمنى لها والتوفيق والنجاح في حياتها " .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سهير المرشدي ترفض تقديم جزء جديد من ليالي الحلميّة سهير المرشدي ترفض تقديم جزء جديد من ليالي الحلميّة



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:22 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

9 إطلالات رياضية أنيقة من نجمات الموضة
 العرب اليوم - 9 إطلالات رياضية أنيقة من نجمات الموضة

GMT 00:30 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

25 وجهة سياحية ستمنحك تجربة لا تُنسى في عام 2025
 العرب اليوم - 25 وجهة سياحية ستمنحك تجربة لا تُنسى في عام 2025

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab