عمرو محمود يس لـ العرب اليوم أنتظر عرض أعمالي ووقعت على استمارة تمرد
آخر تحديث GMT08:09:41
 العرب اليوم -

عمرو محمود يس لـ "العرب اليوم": أنتظر عرض أعمالي ووقعت على استمارة "تمرد"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عمرو محمود يس لـ "العرب اليوم": أنتظر عرض أعمالي ووقعت على استمارة "تمرد"

القاهرة - شيماء مكاوي

أكد الفنان المصري عمرو محمود يس لـ "العرب اليوم" أنه بصدد انتظار عرض أعماله، مشيرًا في الوقت ذاته إلى أنه وقّع على استمارة حركة "تمرد" منذ فترة، بوصفها "حركة سياسية محترمة وسلمية جدًا، لها حق التعبير عن الرأي وحق الاعتراض". وقال عمرو ياسين: انتهيت من تصوير مسلسل بعنوان "ربيع الغضب" للمخرج محمد فاضل، وتأليف مجدي صابر، ويشارك في البطولة عزت العلايلي، وفردوس عبد الحميد، حيث أقوم بدور صحافي من بيئة متوسطة، وهو صحافي مجتهد جدًا، وكان لديه مشاكل قوية جدًا مع النظام السابق، وكان يعتبر بمثابة صحفي ثوري، وهو على علاقة حب بفتاة أيضًا من بيئة بسيطة جدًا، ويتعرض للكثير من المواقف الصعبة في حياته من خلال نشاطه السياسي، وهذه المصاعب والمواقف تعرضه للموت أحيانًا، فهو لا يموت ولكنه في كثير من الأوقات يتعرض للموت. وأيضًا انتهيت من تصوير دوري في فيلم "زجزاج" إخراج أسامة عمر، في هذا العمل أقدم شخصية للمرة الأولى أقدمه، فأقوم بدور نصاب هو وصديقته يقومان بالنصب على كثيرين من أجل كسب المال. وأضاف ياسين: أستعد لمسلسل جديد، ولكن بعد شهر رمضان المقبل، ولا يمكن أن أتحدث عنه لأني ما زلت لم أتفق عليه حتى الآن، ولكني في مرحلة الاستعداد له. وتابع: على جانب آخر أُجري حاليًا بعض التعديلات البسيطة على سيناريو فيلم من تأليفي يحمل عنوان "بيت الراعي"، وأيضًا كتبت سيناريو مسلسل لكنني لم أنته منه لأنني رجعت مرة أخرى أجري بعض التعديلات على سيناريو بيت الراعي، لكن في هذه الفترة متوتر نفسيًا بسبب الأحداث الجارية في البلد، ومهتم أكثر بما سيحدث في نهاية هذا الشهر من أحداث يوم 30 حزيران/ يونيو، فلا أستطيع التركيز حاليًا في الكتابة، لكني أحاول أن أنتهي من تعديلات فيلم "بيت الراعي"، وإلى أن أنتهي منه سأنتهي من كتابة المسلسل أيضًا الذي أتوقع نجاحه بعد كتابته. وعن تعقيبه على ما حدث من اشتباكات بين مؤيدي ومعارضي وزير الثقافة أمام وزارة الثقافة يقول عمرو: طبعًا لم يكن هناك داعٍ في وسط الأحداث المشتعلة في البلد. كنت أتمنى أن أنصار الوزير أو أنصار الرئيس من "الإخوان" كان لا بد ألا يذهبوا إلى وزارة الثقافة لتأييد الوزير في الوقت نفسه الموجود من يعارضه، فبالطبع من حق كل شخص أن يعبر عن رأيه لكن ليس في وسط تلك الأحداث الصعبة والمعقدة جدًا، فتلك مبادرة أنت تعلم أنها قد توصل لأحداث سيئة وعواقب وخيمة، فلم يكن هناك داعٍ في أن يذهب ويحمل الأمن مسؤولية فض تلك الاشتباكات العنيفة، فمن الممكن أن الأمر كاد يتطور إلى كوارث، فيجب أن يكون هناك شيء من الحكمة، فأنت تريد تأييد الوزير، فالوزير ما زال حتى الآن في موقعه لم يتغير شيء، فيجب أن نأخذ عبرة من معركة الاتحادية عندما حدثت اشتباكات بين المؤيدين والمعارضين ومات كثيرون. أما عن حملة "تمرد" فيقول عمرو: في الحقيقة أنا وقعت على استمارة تمرد منذ فترة، لأنها حركة سياسية محترمة وسلمية جدًا، لها حق التعبير عن الرأي وحق الاعتراض، وأعتقد أن الاحداث لا أحد يعلم ستنتهي إلى أين وماذا سيحدث لأن الشعب المصري منقسم إلى حد ما، أعتقد أن قطاعًا كبيرًا ممن يعارضون الرئيس لن يسكتوا على ما يحدث سواء قبل 30 حزيران/ يونيو أو بعده، فكثيرون أصبح لديهم عدم قناعة، وهذا الموقف تكرر في دول عدة، فبعد الثورة نحن محتاجون لنظام يكون قادرًا على إعادة اهداف الثورة إلى مكانها، ويعمل من أجل تحقيق أهداف الثورة التي قمنا بها، وللأسف هذا لم يحدث.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عمرو محمود يس لـ العرب اليوم أنتظر عرض أعمالي ووقعت على استمارة تمرد عمرو محمود يس لـ العرب اليوم أنتظر عرض أعمالي ووقعت على استمارة تمرد



GMT 20:38 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين عبدالوهاب تكشف عن شروطها لتعود إلى التمثيل

GMT 15:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

هيفاء وهبي تشارك في رمضان 2025 بمسلسل دهب

GMT 14:26 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

لبلبة تكشف عن الشخصية الوحيدة التي تشبهها في أفلامها

GMT 08:15 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عمرو دياب يكشف سبب حذف أغانيه

GMT 00:00 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

أمينة خليل تكشف بداياتها الفنية وصعوبات دورها في "شقو"

GMT 00:00 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد مكي يستأنف التحضيرات لمسلسله بعد حلّ أزماته

GMT 00:00 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

يوسف الشريف يتحدث عن عقدته بسبب يوسف شاهين

GMT 00:00 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

هيفاء وهبي تعود لدراما رمضان 2025 بعد غياب 3 سنوات

هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 01:27 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يطالب بإنهاء الصراع الإسرائيلي اللبناني
 العرب اليوم - ترامب يطالب بإنهاء الصراع الإسرائيلي اللبناني

GMT 07:45 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يطلق صواريخ من لبنان ويصيب 19 شخصًا في وسط إسرائيل
 العرب اليوم - حزب الله يطلق صواريخ من لبنان ويصيب 19 شخصًا في وسط إسرائيل

GMT 20:38 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين عبدالوهاب تكشف عن شروطها لتعود إلى التمثيل
 العرب اليوم - شيرين عبدالوهاب تكشف عن شروطها لتعود إلى التمثيل

GMT 03:26 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

بلينكن يطلب من إسرائيل السماح باستئناف التلقيح لأطفال غزة

GMT 12:54 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

اكتشاف جينات جديدة ترتبط بزيادة خطر الإصابة بالسرطان

GMT 17:43 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

كندة علوش تكشف عن طريقة خروجها من الكآبة

GMT 03:47 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

جيش الاحتلال يعلن إسقاط طائرة مسيرة قادمة من لبنان

GMT 00:13 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

مسيرة مجهولة المصدر تسقط في الأراضي الأردنية

GMT 00:06 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

غارات إسرائيلية جديدة على النبطية في لبنان

GMT 02:21 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتفاع حصيلة قتلى فيضانات إسبانيا إلى 158

GMT 03:40 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

ريال مدريد يتبرع بمليون يورو لضحايا إعصار دانا في إسبانيا

GMT 01:37 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 5 درجات يضرب جزر الكوريل الجنوبية

GMT 03:30 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

ميسي يثير الغموض حول مشاركته في كأس العالم 2026

GMT 08:15 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عمرو دياب يكشف سبب حذف أغانيه

GMT 20:15 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

انتخاب محمود المشهداني رئيسا للبرلمان العراقي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab