عبدالله الحسيني يُؤكّد ضرورة امتلاك مهندس الديكور الموهبة
آخر تحديث GMT04:46:35
 العرب اليوم -

بيَّن لـ"العرب اليوم" أهميّة التبايُن والتنوّع في المكان

عبدالله الحسيني يُؤكّد ضرورة امتلاك مهندس الديكور الموهبة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عبدالله الحسيني يُؤكّد ضرورة امتلاك مهندس الديكور الموهبة

المهندس عبدالله الحسيني
القاهرة - شيماء مكاوي

كشف مهندس الديكور والعمارة بالأحجار الطبيعية المهندس عبدالله الحسيني، أن مهندس الديكور يجب أن يمتلك مقومات تجعله مؤهلا للإبداع في سوق العمل, أول هذه المقومات الموهبة التي يجب أن يمتلكها حتى قبل الدراسة الأكاديمية, فالدراسة دائما ما تصقل صاحبها بالخبرات والفنون الجديدة لكن لا يمكن أن يتقنها مادام أنه لا يمتلك الموهبة.

وقال عبدالله الحسيني، خلال تصريح خاص له إلى "العرب اليوم"، إن مهندس الديكور فنان يجب أن تتجه الدولة ومؤسساتها لحمايته وحماية هذا الفن, بل يجب أن يشجع لاختراق العوالم الجديدة في عالم الديكور من أجل وضع لمسات فنية جديدة تناسب المكان والزمان الذي يحيا فيه.

وأضاف أن التباين والتنوع من العناصر التي تضيف اهتماما بصريا في المكان، ويعتمد بشكل أساسي على إنشاء إيقاع معين للعناصر التي تحظى بنفس اللون أو الملمس أو النمط، فتستخدم بتكرار معيّن وفقا لتعاقب الأحجام أو الألوان.

وأوضح أن مهندس الديكور يجب أن يكون مطلعا على أحدث الصيحات العالمية المرتبطة بالديكور حتى يواكب التطور المتلاحق فالخبرة تأتي من التواصل والاطلاع.

وقد يهمك أيضًا: 

مي الجداوي تكشف لمسات بسيطة لتغيير ديكور المنزل في الشتاء

الأبواب الخشبية الداخلية تعدُّ إحدى عناصر الديكور الهامَّة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عبدالله الحسيني يُؤكّد ضرورة امتلاك مهندس الديكور الموهبة عبدالله الحسيني يُؤكّد ضرورة امتلاك مهندس الديكور الموهبة



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab