لبنى أحمد تكشف المعايير الضابطة للطاقة في غرف النوم
آخر تحديث GMT10:11:44
 العرب اليوم -

أوضحت لـ" العرب اليوم" أنه يؤثر في الشعور بالهدوء

لبنى أحمد تكشف المعايير الضابطة للطاقة في غرف النوم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لبنى أحمد تكشف المعايير الضابطة للطاقة في غرف النوم

المدربة لبنى أحمد
القاهرة ـ شيماء مكاوي

كشفت استشاري العلاج بالطاقة الحيوية والكريستال والأحجار الكريمة، المدربة لبنى أحمد أن هناك أساليب لضبط طاقة المكان في حجرة النوم من أجل الشعور بالراحة. وقالت : لابد أن تخصص حجرة النوم للنوم فقط ، فيجب ألا نتناول الطعام داخل هذه الغرفة ، أو نعمل أو نستذكر الدروس بداخلها لأن هذا سيؤثر حتمًا على الشعور بالهدوء والنوم باسترخاء .

وأضافت في حديث خاص إلى "العرب اليوم" أنه يجب ألا يكون مكان وضع رأسك أثناء النوم مقابل لباب الغرفة لأن هذا سيسبب لك أحلامًا مزعجة، كما لا يفضل أن تكون قدماك في مقابل باب الغرفة.ويجب غلق أجهزة التليفونات المحمولة أثناء النوم أو بقدر الإمكان علينا إبعادها تمامًا عن غرفة النوم .

وإذا وجد "لاب توب" في الغرفة علينا إغلاقه وتغطيته، ويجب أيضًا تغطية المرايات، والمرايا يجب وضعها في مقابل شباك مفتوح، وعلينا الحذر من وضعها في مقابل الحمام أو وضعها في مقابل السرير.ولكي تشعر بالراحة أثناء النوم عليك أن تضع رأسك في اتجاه الشمال الغربي، فهذا الاتجاه يحمل طاقة عالية، وتجعلك موفق في الحياة الإنسانية، وعلى المستوى العملي، وعلى المستوى القيادي كقائد أسرة.

أيضًا من الضروري ألا نلصق السرير في الحائط وأن تكون جوانبه غير ملتصقة أيضًا بأي جدار حتى يشعر الزوجان بأنهما أحرار بلا أن يقيد أحداهما الآخر.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لبنى أحمد تكشف المعايير الضابطة للطاقة في غرف النوم لبنى أحمد تكشف المعايير الضابطة للطاقة في غرف النوم



الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:43 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

نيكول سابا تعلق على دورها في "وتقابل حبيب"
 العرب اليوم - نيكول سابا تعلق على دورها في "وتقابل حبيب"

GMT 06:33 2025 الأحد ,09 آذار/ مارس

القصيبي والفتنة

GMT 06:37 2025 السبت ,08 آذار/ مارس

وضوح لبنانيّ… ووضوح غير مكتمل في غزّة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab