عبد المغني يؤكّد أنّ اللغة منعته من الاستمتاع بعطلة الجزائر
آخر تحديث GMT04:38:04
 العرب اليوم -

يتمنى حضور مباراة حيّة لفريق ليفربول

عبد المغني يؤكّد أنّ اللغة منعته من الاستمتاع بعطلة الجزائر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عبد المغني يؤكّد أنّ اللغة منعته من الاستمتاع بعطلة الجزائر

الفنان محمود عبد المغني
الجزائر – العرب اليوم

يتمتع الفنان المصري محمود عبد المغني ببساطة وتلقائية تنعكس على اختياراته في البلدان التي يفضّل السفر إليها بقصد السياحة والترفيه عن النفس، فلا يملّ مثلًا من زيارة بيروت، التي يقول إنه يشعر بقمة السعادة وهو يتجول فيها. كما يتمنى زيارة لندن لحضور مباراة حية لفريقه المفضل ليفربول ومشاهدة اللاعب الدولي محمد صلاح.

* لبنان من أحب البلدان إلى قلبي، أسافر إليها كثيرًا ولا أملّ منها أبدًا. إلى جانب عشقي لطبيعتها وإيقاع الحياة فيها، أستمتع بمطبخها، وبخاصة المقبلات والسلطات. فهي لذيذة وصحية على حد سواء. إلى جانب عشقي للتجول والتسوق فيها والتعاطي مع شعبها المضياف، هناك سبب آخر يجعلني أزورها كثيرًا، وهو قصر المسافة بينها وبين مصر، والتي لا تستغرق سوى ساعة زمن واحدة. فأنا أعاني من فوبيا المرتفعات وركوب الطائرات.

* بالطبع، هناك بلدان أخرى أحببت زيارتها مثل اليونان وإيطاليا، لكن يظل أكثر مكانين شعرت فيهما بالراحة النفسية هما الحرمان الشريفان بمكة المكرمة والمدينة المنورة حين أديت فريضة الحج. ولا أخفيك أني أحرص دائمًا على تكرارها؛ لأن ذلك الإحساس بالطمأنينة لا مثيل له في أي مكان من العالم.

* لم أستمتع بزيارتي للجزائر كما كنت أتمنى. وكان لحاجز اللغة دور كبير في ذلك؛ لأن الأغلبية، من السائقين إلى التجار، يتحدثون الفرنسية وأنا لست ضليعًا في هذه اللغة؛ لذلك شعرت بعدم الارتياح فيها، رغم جمال طبيعتها وأسواقها، خصوصًا مدينة وهران التي تتمتع بمناظر جبلية رائعة. لكن لا بد لي من الإشارة إلى أن دفء سكانها وحُسن ضيافتهم عوض عن الكثير. فقد كانوا يُسارعون إلى مساعدتي بمجرد أن يعلموا أني مصري.

* أتمنى السفر إلى إنجلترا، لا لشيء سوى لحضور مباراة في الدوري الإنجليزي لكرة القدم، وياحبذا لو كانت مباراة يكون فيها فريق ليفربول طرفًا لكي أشاهد النجم المصري محمد صلاح على الطبيعة. ثم إنه لم يسبق لي زيارة لندن من قبل، وأسمع عنها الكثير من الأشياء التي تجعلني متحمسًا لزيارتها والتعرف على معالمها وثقافتها عن قُرب.

* أكثر ما أبحث عنه عند وصولي لأي بلد أقصده هو المطاعم الإيطالية، فأنا أعشق المطبخ الإيطالي، من الباستا إلى البيتزا، فهم بالفعل مبدعون في هذه الأطباق. وبالطبع أحب أيضًا التسوق فيها، علمًا بأن التسوق من هواياتي في السفر؛ لأني أرى أن لكل بلد ثقافته وطريقته في التسوق.

* أنا شخص بسيط للغاية وحقيبة سفري تدل عليّ، فلا أحمل سوى ما يلزمني من ملابس؛ حتى لا تكون الحقائب كثيرة وحتى أشعر بخفة. لكني بصراحة أحب أن أقتني كثيرًا من الجوارب عند السفر.

قد يهمك أيضًا

محمود عبد المغني يؤكّد أنّ "الكهف" يناقش قضايا المجتمع

محمد صلاح يتلاعب بالكرة مع طفل من ذوى الاحتياجات الخاصة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عبد المغني يؤكّد أنّ اللغة منعته من الاستمتاع بعطلة الجزائر عبد المغني يؤكّد أنّ اللغة منعته من الاستمتاع بعطلة الجزائر



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل
 العرب اليوم - بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab