منى أحمد تكشف مدى توافق المرأة الأسد مع باقي الأبراج
آخر تحديث GMT10:27:16
 العرب اليوم -

أوضحت أن صاحبات البرج تعشقن الحياة الاجتماعية

منى أحمد تكشف مدى توافق المرأة الأسد مع باقي الأبراج

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - منى أحمد تكشف مدى توافق المرأة الأسد مع باقي الأبراج

خبيرة الأبراج منى أحمد
القاهرة ـ شيماء مكاوي

كشفت خبيرة الأبراج منى أحمد مدى توافق أنثى برج الأسد مع باقي الأبراج، وكيفية التعامل معها وفقًا لطبيعة كل برج، وهو الأمر الذي نستعرضه في السطور التالية.

الرجل الحمل:
برجان ناريان متفاهمان، هو يُعجب بالمرأة الأسد وبحاجة إلى مساعدتها, ويعرف كيف يعاملها بمحبة وكيف يثير غضبها بنفس الوقت، فهي تهتم بالرجل الحمل وتعرف كيف تتحداه، أما الاختلاف بينهما سيقع لأنها تحب أن تخطط مسبقا للإقدام على الأعمال الصعبة وهو يحب المغامرات والمخاطر نسبة النجاح 75%.

الرجل الثور:
من العلاقات المُعقّدة والمليئة بالخلافات والصراع غير المرغوب بها، فباستمرار يتبادلان التهم، فهي تجد الثور بخيلًا وحاسدًا وهو يجدها ثرثارة كثير التفاخر بنفسها، مع أنهما يحبان المنزل والعائلة والرفاهية في الحياة بينما يختلفان في أمور عديدة، المرأة الأسد تحب الصداقة والحياة الاجتماعية بينما الثور يحب البيت ويقدسه ولا يحب الإكثار من الأصدقاء، ونسبة النجاح 50%.

الرجل الجوزاء:
من أكثر العلاقات الناجحة التي تطمح لها المرأة الأسد، فالنار بحاجة للهواء خاصة إن يكثر من الثرثرة والتعبير عن نفسه وهي كذلك بحاجة لرجل يهتم بها ويقدرها، فهي امرأة طموحة وذات إرادة صلبة تقنعه برأيها وهي حازمة في معالجة الأمور، والرجل الجوزاء قريب من الناس, يتأقلم معها بسهولة فائقة وهو بحاجة إلى رعايتها واحترامها، نسبة النجاح 75%

الرجل السرطان:
برجان متناقضان مع انه في قرارة نفسه يرتاح لها ويفضلها زوجة وصديقة وأما لأولاده، هي نارية كثيرة الحماسة ومبذرة واجتماعية وهو برج مائي كله أحاسيس ومخاوف وبحاجة للشعور بالأمن الاقتصادي والاستقرار فهل هذا ما يبحث عنه مع المرأة الأسد؟؟ هي فخورة ومعجبة بنفسها, تحب أن تظهر اهتمامها به وتبدي له صداقة حميمة، إنهما مختلفان في معالجة الأمور, هي ترى الأشياء بشمولية وهو يحب أن يفصل الأمور، نسبة النجاح 55%.

الرجل الأسد:
في البداية العلاقة العاطفية بينهما لا تبشر بالاتفاق، مع أنها قد تكون من انجح العلاقات وفي نفس الوقت قد تكون من أصعبها، إلا في حالة تنازل احد الطرفين للآخر عن السيطرة والقيادة وإدارة الأمور الحياة اليومية، هو يحب الأناقة وأناني في نفس الوقت, وهي تريد امتلاكه والاستئثار به لنفسها, ولا تشاركه في أنانيته، نسبة النجاح80%.

الرجل العذراء:
يلتقيان في مكان عمل،ي كون هو صاحب العمل وتكون هي موظفة، العلاقة قائمة على مصالح مشتركة والمستفيدة فيها هو المرأة الأسد التي تعجب بهذا الرجل دون أن تشعره بحبها إلا بعد أن يقع في شباكها، علاقة متوازنة إلا عندما يحاول الرجل العذراء أن يهيمن عليها ويتحكم بها عندها العلاقة لا تتطور إلى أكثر من صداقة حميمة، نسبة النجاح 55%.

الرجل الميزان:
قد نتحدث عن حب من أول نظرة أو علاقة سريعة جريئة، كل منهما "يكهرب" الآخر إذ يلتقيان فكلاهما خُلقا للحب العابر المؤقت غير الملزم، هي أفضل صديقة له, تحبه وتقف إلى جانبه, وهي شديدة الغيرة عليه وتنتقد تصرفاته, وهي أيضًا حنونة وعاطفية اتجاهه، مقابل ذلك يحترمها ولا يسبب لها المتاعب بالرغم من أنه شديد الغيرة عليها، نسبة النجاح 75%.
 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منى أحمد تكشف مدى توافق المرأة الأسد مع باقي الأبراج منى أحمد تكشف مدى توافق المرأة الأسد مع باقي الأبراج



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:07 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور
 العرب اليوم - تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 06:40 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

2024 سنة نجاحات مغربيّة

GMT 06:32 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

هل قرأت افتتاحية «داعش» اليوم؟!

GMT 08:12 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

ممرات الشرق الآمنة ما بعد الأسد

GMT 09:29 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

للمرة الأولى بعد «الطائف» هناك فرصة لبناء الدولة!

GMT 14:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

رسميا الكويت تستضيف بطولة أساطير الخليج

GMT 06:30 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

ما تم اكتشافه بعد سقوط النظام السوري!

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا

GMT 14:14 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 4.7 درجة يضرب مدينة "سيبي" الباكستانية

GMT 14:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

جيش الاحتلال يرصد إطلاق صاروخين من شمال غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab