أهمّ ما يُخبِّئه الشهر الأخير مِن عام 2020 مِن أحداثٍ وكوارث
آخر تحديث GMT00:08:20
 العرب اليوم -

توقَّعَتْ انهيار حكومات وصراعات مع الأمراض والأوبئة

أهمّ ما يُخبِّئه الشهر الأخير مِن عام 2020 مِن أحداثٍ وكوارث

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أهمّ ما يُخبِّئه الشهر الأخير مِن عام 2020 مِن أحداثٍ وكوارث

برج الجدي
بيروت ـ جاكلين عقيقي

كشفت عالمة الفلك جاكلين عقيقي لمحةً عن الأحداث الإيجابية والكوارث التي يحملها الشهر الأخير من العام 2020، وعن ما ينتظرنا من تقلبات على الصعيد الشخصي أو السياسي أو الأمني وحتّى الصحي، إن كان محليا أو عالميا، لما له من تأثير على حياتنا، فلقاء المشتري وبلوتو وزحل لا يمر عادة دون استحقاقات كبرى أو أحداث وتطورات سياسية او اقتصادية أو أمنية، لذا فإن كانون الأول/ ديسمبر من هذا العام سيكون مليئا بالأحداث.

وبدأ العام 2020 بطريقة استثنائية لم نشهد مثلها منذ آلاف السنوات فإنه سينتهي أيضا بالأحداث والمفاجآت غير المتوقعّة التي تقلب بعض المقاييس. ومما لا شك فيه أننا ذاهبون إلى انهيار الحكومات وإلى صراعات مع الأمراض الحكومية والأوبئة التي نأمل أن يجدوا لها لقاحات مفيدة لخلاص الإنسانية على كل أنحاء الأرض. وبالنسبة إلى تحركات الكواكب، ينقسم الشهر إلى جزئين، في الجزء الأول حتى تاريخ 22 تتنقل الشمس في القوس الناري فتحمل معها الأحداث الإيجابية لكل من مواليد الحمل الأسد والقوس، لتنتقل بعدها الشمس في الأسبوع الأخير إلى برج الجدي الترابي فتتحسن الظروف على كل المستويات لدى مواليد الثور العذراء والجدي.

ويُسجّل هذا الشهر حركة كبيرة في تنقلات الكواكب فتتبدل الأجواء الفلكية ويكون الحدث البارز والأهم انتقال زحل والمشتري، كوكب الحظ من برج الجدي إلى برج الدلو، اعتبارا من تاريخ 19، وهذا حدث فلكي نادر جدا قد لا يتم مرتين في الحياة كما يعني بداية دورة فلكية واعدة للأبراج الهوائية: الجوزاء والميزان والدلو، بحيث تواجه هذه المواليد تغييرا قد يطرأ، يتعلق بحياتهم الشخصية والعائلية فتزول الهواجس ويخف القلق ويعلنان عن دورة فلكية جديدة تحمل الكثير من المفاجآت والتغييرات المناسبة على كل الأصعدة. يسود الانسجام حياتك ويغمرك الحب بنغماته الحلوة ويقوي المعنويات ويغذي فيك الحماسة والأمل.

ويسجل هذا الشهر كسوفا للشمس وقمراً جديداً في برج القوس يوم 14، إن كسوف الشمس يعتبر ظاهرة طبيعية غير إيجابية بالنسبة للطبيعة فهي تكسف في طريقها كل ما يشكل خطراً على الإنسان والبنى التحتية، كسوف الشمس هو دلالة على حدث معين قد يكون له علاقة بجريمة كبيرة أو عمل إرهابي كذلك هنالك احتمال تدهور كبير في البورصة وهذا الأمر يعيدنا إلى ما حدث في بداية السنة خاصة في آذار / مارس.

   قد يهمك أيضاّ : 

خبيرة الأبراج عبير فؤاد تؤكد أن 2020 لن يمر بسلام واغتيال رئيس أميركا

خبير الأبراج عبير فؤاد تتنبأ باغتيال الرئيس الأميركي في 2020

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهمّ ما يُخبِّئه الشهر الأخير مِن عام 2020 مِن أحداثٍ وكوارث أهمّ ما يُخبِّئه الشهر الأخير مِن عام 2020 مِن أحداثٍ وكوارث



GMT 01:33 2025 الخميس ,17 إبريل / نيسان

أبرز التوقعات برج الثور في شهر أبريل / نيسان 2025

GMT 02:01 2025 الأربعاء ,16 إبريل / نيسان

أبرز التوقعات لبرج الحمل في شهر أبريل / نيسان 2025

GMT 02:20 2025 الثلاثاء ,15 إبريل / نيسان

توافق الأبراج مع بعضها في الحب والزواج

GMT 01:36 2025 الإثنين ,14 إبريل / نيسان

أبراج تعاني من الحسد أكثر من غيرها

تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:00 2025 الجمعة ,18 إبريل / نيسان

منصة إكس تطلق منصة مراسلة جديدة تسمى XChat
 العرب اليوم - منصة إكس تطلق منصة مراسلة جديدة تسمى XChat

GMT 09:17 2025 الخميس ,17 إبريل / نيسان

قصة سوسن... ومآسي حرب السودان

GMT 15:06 2025 الخميس ,17 إبريل / نيسان

الأمطار تسبب اضطرابات في شمال إيطاليا

GMT 15:05 2025 الخميس ,17 إبريل / نيسان

ثلوج وأمطار كثيفة تضرب جنوب غرب سويسرا

GMT 15:04 2025 الخميس ,17 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 5.6 درجة يضرب إندونيسيا

GMT 07:39 2025 الجمعة ,18 إبريل / نيسان

وفاة الفنان المصري سليمان عيد

GMT 17:14 2025 الخميس ,17 إبريل / نيسان

منذر رياحنة يتحدث عن علاقته بمصر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab