أبراج تقوم بخطوات عملاقة وإيجابية خلال تموز الحالي
آخر تحديث GMT06:36:18
 العرب اليوم -

تدعمها حركة الكواكب لإحداث تغييرات في حياتها

أبراج تقوم بخطوات عملاقة وإيجابية خلال تموز الحالي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أبراج تقوم بخطوات عملاقة وإيجابية خلال تموز الحالي

برج الجوزاء
القاهرة - العرب اليوم

يحمل شهر تموز/ يوليو الحالي الكثير لبعض الأبراج، ويمكن القول أن الشهر هذا هو مجرد البداية؛ وذلك لأن ما تحمله الأشهر المقبلة سيكون أفضل بكثير؛ والسبب هو أن هذه الأبراج ستقوم خلال الشهر الحالي بخطوات عملاقة وجذرية والتي سيكون لها تأثيرها الإيجابي الطويل الأمد.

وستدعم حركة الكواكب خلال هذه الفترة هذه الأبراج في إحداث التغييرات المطلوبة في حياتها، سواء حركة الشمس أو القمر الجديد وحتى تراجع عطارد.

ونستعرض فيما يلي الأبراج التي تعيش حاليًا مرحلة من التغييرات الكبيرة والتي ستترك أثرها الكبير الإيجابي على حياتها، وهي:

 الجوزاء 21 مايو / أيار - 21 يونيو/ حزيران

 حركة الكواكب خلال هذه الفترة هي لصالح الجوزاء وعليه البرج هذا وللمرة الأولى منذ سنوات طويلة يشعر بالراحة التامة لما هو عليه كما أنه يملك الكثير من الوضوح الفكري وبالتالي هو يفكر بطريقة منطقية وعقلانية وبات يدرك وبشكل لا لبس فيه ما الذي يريده.

أقرأ أيضا تعرف على الأحداث الفلكية هذا الأسبوع لمواليد برج الأسد

وسيكون الجوزاء في حركة دائمة خلال فصل الصيف كما أن الإحتمالات التي ستصادفه لا تعد ولا تحصى، والأفضل من كل هذا سيتمتع بالكثير من المرونة العاطفية التي ستمكنه من تجاوز كل المصاعب وكل العقبات التي قد تواجهه. الفترة الحالية هامة جدًا وهي تؤسس لمرحلة جديدة إيجابية في حياته. القرارات التي تم إتخاذها أو التي سيتم إتخاذها ستقلب حياة البرج هذا رأسًا على عقب.. وكما قلنا النتائج ستكون إيجابية.

 الميزان 23 سبتمبر/أيلول - 22 أكتوبر/ تشرين الأول

الشمس وعطارد وفينوس تحفز البيت التاسع للميزان والذي هو بيت التوسع والمعرفة وبالتالي سيجد نفسه في حالة عقلية ونفسية تمكنه من العبور الى المرحلة المقبلة. سيكون هناك تغييرات كبيرة وجذرية في حياة الميزان فهناك قفزة نوعية قد تتمحور حول عمل جديد أو العودة الى مقاعد الدراسة أو غيرها من الفرص التي ينتظرها البرج هذا منذ مدة. الكون خلال هذه الفترة سيوفر للميزان كل الفرص التي يحتاج اليها من أجل تبديل حياته وكل ما عليه فعله هو إستغلال هذه الفرص وعدم إضاعتها. ولكن عليه الوضع بالحسبان أن بعض هذه الفرص قد تتطلب التضحية وعليه يجب التفكير مليًا قبل حسم القرارات.

الدلو 20 يناير/ كانون الثاني - 18 فبراير / شباط

 الشمس وعطارد وفينوس تحفز البيت الخامس للدلو والذي هو بيت الرومانسية والإبداع؛ ويمكن القول بأن حياة الدلو التي كانت عمليًا "متوقفة" خلال الفترة الماضية حاليًا تسير بسرعة البرق فهناك الكثير من التغييرات التي حدثت كما أن هناك بعض التغييرات التي ستحدث خلال الفترة المقبلة؛ الحظ هو حليف الدلو خلال هذا الفترة على مختلف الأصعدة المهنية والعاطفية والعائلية والإجتماعية.

الدلو الذي كان خلال الفترة الماضية يخاف من التغييرات بسبب الحظ العاثر الذي ما إنفك يصادفه منفتح حاليًا على كل الإقتراحات وهو  يقوم بإستغلال كل الفرص المتاحة وذلك لأنه بات يدرك بأن الفرصة التي يفوتها على نفسه لن تعود مجددًا وهو غير مستعد على الإطلاق للعودة إلى ما كانت عليه حياته خلال الفترة الماضية.

قد يهمك أيضا

تعرَّف إلى تأثير القمر السلبي على جميع الأبراج‎

تعرف على أبرز الأحداث الفلكية و"اليوم الواعد" لتحالفات الأبراج

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أبراج تقوم بخطوات عملاقة وإيجابية خلال تموز الحالي أبراج تقوم بخطوات عملاقة وإيجابية خلال تموز الحالي



GMT 07:44 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 08:08 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

الحوت والحمل والأسد من الأبراج الأكثر سعادة

GMT 06:21 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

أفكار لأزياء الهالوين مستوحاة من علامة كل برج

GMT 06:32 2024 الأحد ,13 تشرين الأول / أكتوبر

توقعات برج الميزان لشهر أكتوبر / تشرين الأول 2024

إطلالات لا تُنسى لنادين نجيم في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:51 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

مدينة العلا السعودية كنزاً أثرياً وطبيعياً يجذب السائحين
 العرب اليوم - مدينة العلا السعودية كنزاً أثرياً وطبيعياً يجذب السائحين

GMT 20:22 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

فينيسيوس جونيور أفضل لاعب في العالم لعام 2024
 العرب اليوم - فينيسيوس جونيور أفضل لاعب في العالم لعام 2024

GMT 06:48 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

دليل لاختيار أقمشة وسائد الأرائك وعددها المناسب وألوانها
 العرب اليوم - دليل لاختيار أقمشة وسائد الأرائك وعددها المناسب وألوانها

GMT 07:38 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء
 العرب اليوم - نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 07:21 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

إطلاق إعلان الرياض لذكاء اصطناعي مؤثر لخير البشرية
 العرب اليوم - إطلاق إعلان الرياض لذكاء اصطناعي مؤثر لخير البشرية

GMT 15:16 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

صفارات الإنذار تدوي في تل أبيب أثناء محاكمة نتنياهو

GMT 12:39 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

هل يتحمل كهربا وحده ضياع حلم الأهلى؟!

GMT 07:38 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 08:34 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

جديد في كل مكان ولا جديد بشأن غزة

GMT 04:35 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

إنزال إسرائيلي قرب دمشق استمر 20 دقيقة

GMT 16:56 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

السيتي يعلن وفاة مشجع في ديربي مانشستر

GMT 20:06 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

انتشال 34 جثة من مقبرة جماعية في ريف درعا في سوريا

GMT 10:58 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

ضربة جوية أمريكية تستهدف منشأة تابعة للحوثيين باليمن

GMT 08:20 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات لا تُنسى لنادين نجيم في عام 2024
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab