أبراج تقوم بخطوات عملاقة وإيجابية خلال تموز الحالي
آخر تحديث GMT10:25:03
 العرب اليوم -

تدعمها حركة الكواكب لإحداث تغييرات في حياتها

أبراج تقوم بخطوات عملاقة وإيجابية خلال تموز الحالي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أبراج تقوم بخطوات عملاقة وإيجابية خلال تموز الحالي

برج الجوزاء
القاهرة - العرب اليوم

يحمل شهر تموز/ يوليو الحالي الكثير لبعض الأبراج، ويمكن القول أن الشهر هذا هو مجرد البداية؛ وذلك لأن ما تحمله الأشهر المقبلة سيكون أفضل بكثير؛ والسبب هو أن هذه الأبراج ستقوم خلال الشهر الحالي بخطوات عملاقة وجذرية والتي سيكون لها تأثيرها الإيجابي الطويل الأمد.

وستدعم حركة الكواكب خلال هذه الفترة هذه الأبراج في إحداث التغييرات المطلوبة في حياتها، سواء حركة الشمس أو القمر الجديد وحتى تراجع عطارد.

ونستعرض فيما يلي الأبراج التي تعيش حاليًا مرحلة من التغييرات الكبيرة والتي ستترك أثرها الكبير الإيجابي على حياتها، وهي:

 الجوزاء 21 مايو / أيار - 21 يونيو/ حزيران

 حركة الكواكب خلال هذه الفترة هي لصالح الجوزاء وعليه البرج هذا وللمرة الأولى منذ سنوات طويلة يشعر بالراحة التامة لما هو عليه كما أنه يملك الكثير من الوضوح الفكري وبالتالي هو يفكر بطريقة منطقية وعقلانية وبات يدرك وبشكل لا لبس فيه ما الذي يريده.

أقرأ أيضا تعرف على الأحداث الفلكية هذا الأسبوع لمواليد برج الأسد

وسيكون الجوزاء في حركة دائمة خلال فصل الصيف كما أن الإحتمالات التي ستصادفه لا تعد ولا تحصى، والأفضل من كل هذا سيتمتع بالكثير من المرونة العاطفية التي ستمكنه من تجاوز كل المصاعب وكل العقبات التي قد تواجهه. الفترة الحالية هامة جدًا وهي تؤسس لمرحلة جديدة إيجابية في حياته. القرارات التي تم إتخاذها أو التي سيتم إتخاذها ستقلب حياة البرج هذا رأسًا على عقب.. وكما قلنا النتائج ستكون إيجابية.

 الميزان 23 سبتمبر/أيلول - 22 أكتوبر/ تشرين الأول

الشمس وعطارد وفينوس تحفز البيت التاسع للميزان والذي هو بيت التوسع والمعرفة وبالتالي سيجد نفسه في حالة عقلية ونفسية تمكنه من العبور الى المرحلة المقبلة. سيكون هناك تغييرات كبيرة وجذرية في حياة الميزان فهناك قفزة نوعية قد تتمحور حول عمل جديد أو العودة الى مقاعد الدراسة أو غيرها من الفرص التي ينتظرها البرج هذا منذ مدة. الكون خلال هذه الفترة سيوفر للميزان كل الفرص التي يحتاج اليها من أجل تبديل حياته وكل ما عليه فعله هو إستغلال هذه الفرص وعدم إضاعتها. ولكن عليه الوضع بالحسبان أن بعض هذه الفرص قد تتطلب التضحية وعليه يجب التفكير مليًا قبل حسم القرارات.

الدلو 20 يناير/ كانون الثاني - 18 فبراير / شباط

 الشمس وعطارد وفينوس تحفز البيت الخامس للدلو والذي هو بيت الرومانسية والإبداع؛ ويمكن القول بأن حياة الدلو التي كانت عمليًا "متوقفة" خلال الفترة الماضية حاليًا تسير بسرعة البرق فهناك الكثير من التغييرات التي حدثت كما أن هناك بعض التغييرات التي ستحدث خلال الفترة المقبلة؛ الحظ هو حليف الدلو خلال هذا الفترة على مختلف الأصعدة المهنية والعاطفية والعائلية والإجتماعية.

الدلو الذي كان خلال الفترة الماضية يخاف من التغييرات بسبب الحظ العاثر الذي ما إنفك يصادفه منفتح حاليًا على كل الإقتراحات وهو  يقوم بإستغلال كل الفرص المتاحة وذلك لأنه بات يدرك بأن الفرصة التي يفوتها على نفسه لن تعود مجددًا وهو غير مستعد على الإطلاق للعودة إلى ما كانت عليه حياته خلال الفترة الماضية.

قد يهمك أيضا

تعرَّف إلى تأثير القمر السلبي على جميع الأبراج‎

تعرف على أبرز الأحداث الفلكية و"اليوم الواعد" لتحالفات الأبراج

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أبراج تقوم بخطوات عملاقة وإيجابية خلال تموز الحالي أبراج تقوم بخطوات عملاقة وإيجابية خلال تموز الحالي



GMT 02:49 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

أبرز التوقعات لبرج " القوس" في شهر يناير 2025

GMT 04:51 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

أبرز التوقعات لبرج " العقرب " في شهر يناير 2025

GMT 03:03 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

أبرز التوقعات لبرج "الميزان " في شهر يناير 2025

GMT 01:58 2025 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

أبرز التوقعات لبرج "العذراء" في شهر يناير 2025

GMT 02:19 2025 الجمعة ,17 كانون الثاني / يناير

أبرز التوقعات لبرج الأسد في شهر يناير 2025

أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب
 العرب اليوم - أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب

GMT 11:30 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عشبة القمح تعزز جهاز المناعة وتساهم في منع السرطان

GMT 05:22 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

تحالفاتُ متحركة

GMT 05:57 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

هل سيكفّ الحوثي عن تهديد الملاحة؟

GMT 04:01 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 6 درجات يضرب تايوان ويخلف 15 مصابا

GMT 13:20 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

كريم عبد العزيز يتّخذ قراره الأول في العام الجديد

GMT 13:09 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

بعد 22 عاما محمد سعد يكشف سرّاً عن فيلم "اللي بالي بالك"

GMT 13:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

محمد منير يواصل التحضير لأعماله الفنية في أحدث ظهور له

GMT 08:47 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

جائزة هنا.. وخسارة هناك

GMT 09:11 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الشرق الأوسط بين إرث بايدن وتأثير الترمبية

GMT 09:12 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عاد ترمب... الرجاء ربط الأحزمة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab