عشق البرازيليين للبريميرلييغ يجعل إنكلترا كأنها تلعب على أرضها
آخر تحديث GMT03:05:09
 العرب اليوم -

عشق البرازيليين للبريميرلييغ يجعل إنكلترا كأنها تلعب على أرضها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عشق البرازيليين للبريميرلييغ يجعل إنكلترا كأنها تلعب على أرضها

شعبية نجوم إنجلترا تجذب أنظار الجماهير البرازيلية
القاهرة ـ أ.ش.أ

من المتوقع أن يدعم مواطنو البرازيل منتخب انجلترا في مباراته أمام ايطاليا، وذلك بالرغم من الكراهية القديمة التي يكنها سكان مدينة ماناوس، عاصمة ولاية الأمازون البرازيلية، للبريطانيين، وذلك لكونهم سببا في تقويض صناعة المطاط في المدينة.ووفقا لصحيفة "التلجراف" البريطانية، يمتلك سكان المدينة المبررات التي تجعلهم يكنون ضغينة تجاه البريطانيين، الذي كانوا سببا في تدمير الاقتصاد المحلي للمدينة في عصر النبلاء البريطانيين، الذين كانوا يعملون في تجارة المطاط.ومع ذلك، من المتوقع أن يجعل سكان مدينة ماناوس منتخب انجلترا يشعر انه يلعب مباراة على أرضه، ويرجع الفضل في ذلك إلي هوس البرازيليين بمشاهدة مباريات الدوري الانجليزي الممتاز .وتتزايد التوقعات أن أكثر من نصف المشجعين، الذين سيحضرون المباراة بين انجلترا وايطاليا، المقامة في ملعب أرينا أمازونيا، سوف يدعمون انجلترا، بما في ذلك 2.500 مشجع سافروا من المملكة المتحدة إلي البرازيل لدعم منتخب انجلترا.يذكر أن اللاعبين واين روني وستيفن جيرارد وفرانك لامبارد يمتلكون شعبية وقاعدة مشجعين تقدر بالملايين في البرازيل، حيث إن مشاهدة الدوري الانجليزي الممتاز يقبل عليها بصورة كبيرة محبي مشاهدة لعبة كرة القدم في الدول الأمريكية اللاتينية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عشق البرازيليين للبريميرلييغ يجعل إنكلترا كأنها تلعب على أرضها عشق البرازيليين للبريميرلييغ يجعل إنكلترا كأنها تلعب على أرضها



الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 18:58 2025 الخميس ,13 آذار/ مارس

أحمد العوضي يكشف كواليس قبوله "فهد البطل"
 العرب اليوم - أحمد العوضي يكشف كواليس قبوله "فهد البطل"

GMT 06:29 2025 الخميس ,13 آذار/ مارس

سوريا: تحدّيات الاستقرار والوحدة

GMT 11:42 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

تليين إيران أو تركيعها: لا قرار في واشنطن؟

GMT 07:01 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

فرصة كي يثبت الشرع أنّه ليس «الجولاني»...
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab