مصطفى شعبان ينصب على زاهر في أولى حلقات اللهم إني صائم
آخر تحديث GMT17:11:07
 العرب اليوم -

مصطفى شعبان ينصب على "زاهر" في أولى حلقات" اللهم إني صائم"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مصطفى شعبان ينصب على "زاهر" في أولى حلقات" اللهم إني صائم"

الفنان مصطفى شعبان
القاهرة - إسلام خيري

شهدت الحلقة الأولى من المسلسل الكوميدي "اللهم إني صائم" قرار المستثمر الكبير "زاهر" الشخصية التي يجسدّها الفنان عزت أبو عوف بالهجرة، وتصفية كل حساباته في مصر للسفر إلى الخارج، وذلك بسبب الظروف الاقتصادية التي تمر بها البلد  ولكنه يفاجأ بمظاهرة كبيرة من الشعب ضد بيع الأهرامات الأمر الذي جعله يؤجل قرار سفرة مؤقتًا لمعرفة تفاصيل "بيع الأهرامات".

ويذهب إلى الشركة الموظف "حافظ عبد الودود"، الشخصية التي يُقدّمها الفنان مصطفى شعبان كونه مندوبًا من وزارة السياحة، ومعه الكثير من الشكاوي المقدمة ضد شركة "زاهر", ولكن زاهر يستغل حافظ من أجل معرفة تفاصيل "موضوع بيع الأهرامات" ويوافق حافظ على إمداده بكل التفاصيل الخاصة بالموضوع مقابل مبلغ مالي كبير .

وبالفعل يبدأ حافظ  في تحفيز زاهر ومساومته على حقيقة بيع الأهرامات ويثبت له بالأدلة أن كلامه صحيح، ويحاول زاهر أن يحصل على مشروع بيع الأهرامات بعدما اقتنع بكلام حافظ , الأمر الذي يجعل "حافظ" يقوم بجعل الفنانة "ريم مصطفي" تنتحل شخصية الوزيرة من أجل النصب على زاهر وإتمام صفقة بيع الأهرامات من خلالها لكونها وزيرة السياحة المقرر تعينها في الوزارة بعدما يتم إقالة الوزير الحالي .

وتتوالى الأحداث ويقابل زاهر "عزت أبو عوف" الوزيرة "ريم مصطفى "التي على مشارف حلف اليمين كوزيرة للسياحة ويحصل منها على عقد بيع ابتدائي للأهرامات والمنطقة المحيطة به، وبعد أن يحصل حافظ على حقيبة الأموال, يقوم أحد أعوانه بإطلاق شائعة وجود قنبلة في المكان المتواجدين فيه الأمر الذي يجعلهم ينطلقوا مسرعين ويأخذ حافظ "مصطفى شعبان" حينها" حقيبة النقود" ويهرب .

وفي نهاية الحلقة يرسم "حافظ" مصطفى شعبان، رسالة ساخرة للمستثمر "زاهر" عزت أبو عوف، يخبره فيها أنه نصب عليه، علمًا أن مسلسل "اللهم إني صائم" يدور في إطار كوميدي، ويشارك في بطولته كل من النجوم مصطفى شعبان وماجدة زكي وريم مصطفى ومي نور الشريف وخالد عليش ومحمد أبو الوفا وغيرهم.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصطفى شعبان ينصب على زاهر في أولى حلقات اللهم إني صائم مصطفى شعبان ينصب على زاهر في أولى حلقات اللهم إني صائم



GMT 10:34 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
 العرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 13:32 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
 العرب اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 10:29 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
 العرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 20:36 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

الأمير الحسين يشارك لحظات عفوية مع ابنته الأميرة إيمان

GMT 02:56 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

النيران تلتهم خيام النازحين في المواصي بقطاع غزة

GMT 17:23 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

إنتر ميلان الإيطالي يناقش تمديد عقد سيموني إنزاجي

GMT 16:59 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نتنياهو يتوعد الحوثيين بالتحرّك ضدهم بقوة وتصميم

GMT 17:11 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

اتحاد الكرة الجزائري يوقف حكمين بشكل فوري بسبب خطأ جسيم

GMT 02:52 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

مقتل 10 ركاب وإصابة 12 في تحطم طائرة في البرازيل

GMT 06:45 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

انفجار قوي يضرب قاعدة عسكرية في كوريا الجنوبية

GMT 17:04 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

.. قتلى في اصطدام مروحية بمبنى مستشفى في تركيا

GMT 11:24 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab