الحلقة الرابعة من غرابيب سود تكشف عن تدريب الأطفال على القتل
آخر تحديث GMT08:58:00
 العرب اليوم -

الحلقة الرابعة من "غرابيب سود" تكشف عن تدريب الأطفال على القتل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الحلقة الرابعة من "غرابيب سود" تكشف عن تدريب الأطفال على القتل

مسلسل "غرابيب سود"
القاهرة - العرب اليوم

يستمر مسلسل "غرابيب سود"، في حلقته الرابعة بكشف خبايا وممارسات التنظيم الإرهابي "داعش" الذي يتم فيه تدريب الأطفال على القتل بأهداف بشرية من طائفة الإيزيدية الذين هم بنظرهم كفار. ويشحن المقداد قائد كنية "فتيان الجنة الأطفال بالكراهية والعدائية للأخرين، لغسل ادمغتهم وادريبهم على القتل دون خوف.

والمقداد والذي يمارس الجنس مع الأطفال، يقوم بذبح الطفل أسامة، لأنه أفشى السر واخبر صديقه عن ما يفعل به المقداد عندما يختلي به. أما محمود بوشهري والذي يقوم بدور طبيب في المسلسل فيتعرض للتعنيف عندما يحاول أن يسعف شخصًا ينزف قامت بتصفيته داعش . ويطلب من مفتي داعش والذي يقوم بدوره سيد رجب أن يشرح له أن هؤلاء كفار ولا يجوز اسعافهم فيما يطلب منه "أبو طلحة" أمير الجماعة، أن يكون اكثر ثباتا، وأنهم بحاجة اليه هم لا الكفار .

وتقوم الخنساء" ديمة الجندي" بجولة في الطرقات مع مجموعة من المنتميات للتنظيم ومن بينهم الكويتية منى شداد، ومرام اللواتي هربتا إلى داعش طمعا بالزواج، وخلال الجولة تجد الخنساء امراة تبيع أواني منزلية عليها رسومات فتقول لها أنها ستصادر البضاعة، لأن عليها رسومات لحيوانات وهذا حرام، فتقاومها المراة المسنة فتقوم بإطلاق النار عليها، الأمر الذي يسبب رعبا لمنى شداد وصديقتها، وتصبان بحالة من الانهيار والذهول.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحلقة الرابعة من غرابيب سود تكشف عن تدريب الأطفال على القتل الحلقة الرابعة من غرابيب سود تكشف عن تدريب الأطفال على القتل



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 07:07 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

كندا تؤكد رصد أول إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القردة

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 11:10 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

مسيرات إسرائيلية تستهدف مستشفى كمال عدوان 7 مرات في غزة

GMT 17:28 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يتحدث عن تفاصيل فيلم فرقة موت

GMT 11:15 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة حفلها في السعودية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab