رزق يكشف لأحمد وفيق دورة حياة الروبوتات وسعيها لتدمير البشر
آخر تحديث GMT05:13:39
 العرب اليوم -

رزق يكشف لأحمد وفيق دورة حياة الروبوتات وسعيها لتدمير البشر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - رزق يكشف لأحمد وفيق دورة حياة الروبوتات وسعيها لتدمير البشر

مسلسل النهاية
القاهرة - العرب اليوم

شهدت أحداث الحلقة 15، من مسلسل «النهاية» لقاء جمع المهندس «زين» يوسف الشريف، بصديقه القديم «أدهم» النجم اللبناني باسم مغنية، ويطلب منه زين أن يصارحه بحقيقة الواحة ولكنه لم يصارحه وطلب منه أن يفكر في نفسه وعائلته وتنفيذ المطلوب منه حتى يتمكن من العيش بالواحة هو وزوجته وابنه ليعيشوا معه.

علي الجانب الأخر يستدعي قائد الأمن السيد «مؤنس» أحمد وفيق، للمهندس «عزت» محمد علي رزق، ليشرح دورة تطور الروبوتات وملفات الوعي وتاريخ اختراع الروبوتات واخترع عالم ياباني مخ صناعي وادخل عليه مشاعر وكيف أصبح هناك تواصل بينهما ثم جاء عالم ألماني طور النظرية وأدخل عقلا طبيعيا مع عقل صناعي وهذا أحدث مشكلة وكارثة لأن الروبوت أصبح يخاف ويقرر الانتقام وتدمير العالم.

وتدور أحداثة في عام 2120 حول مهندس يحاول مقاومة سيطرة التكنولوجيا على حياة البشر، لكن محاولاته تقوده إلى مواجهات خطيرة، خاصة مع ظهور إنسان آلي مستنسخ منه.
 مسلسل "النهاية" بطولة يوسف الشريف وعمرو عبد الجليل وأحمد وفيق وسهر الصايغ وناهد السباعى ومحمود الليثى وسوسن بدر وسارة عادل وزكي فطين عبد الوهاب ومحمد جمعة وعدد آخر من الفنانين، وموسيقى تصويرية هشام خرما وفكرة يوسف الشريف وسيناريو وحوار عمرو سمير عاطف وإخراج ياسر سامي وإنتاج شركة سينرجى.

أخبار تهمك أيضا

يوسف الشريف يكتشف خداع مهندسي الواحة له في "النهاية"

زين يعرض حياة فارس للخطر خلال الحلقة 12 من مسلسل "النهاية"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رزق يكشف لأحمد وفيق دورة حياة الروبوتات وسعيها لتدمير البشر رزق يكشف لأحمد وفيق دورة حياة الروبوتات وسعيها لتدمير البشر



نجمات الموضة يتألقن بأزياء شرقية تجمع بين الأناقة والرقي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:26 2025 الأحد ,30 آذار/ مارس

المشهد الآن!

GMT 06:37 2025 الأحد ,30 آذار/ مارس

الأحزاب والانتخابات.. توضيح واجب

GMT 06:04 2025 الأحد ,30 آذار/ مارس

د. أحمد هنو.. شكر ورجاء!

GMT 06:38 2025 الأحد ,30 آذار/ مارس

لغز سقوط البرازيل؟

GMT 05:57 2025 الأحد ,30 آذار/ مارس

الحشود

GMT 06:00 2025 الأحد ,30 آذار/ مارس

فرحةُ ما تمت!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab