صلاح عبدالله يعتبر أن أزمته القلبية فرصة  منحها الله له للتكفير عن ذنوبه
آخر تحديث GMT19:10:06
 العرب اليوم -

صلاح عبدالله يعتبر أن أزمته القلبية فرصة منحها الله له للتكفير عن ذنوبه

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - صلاح عبدالله يعتبر أن أزمته القلبية فرصة  منحها الله له للتكفير عن ذنوبه

المصري صلاح عبدالله
القاهرة- العرب اليوم

قال الفنان المصري صلاح عبدالله إن الأزمة القلبية التي أصابته أخيراً، هي فرصة منحها الله له للتكفير عن ذنوبه، حيث خضع منذ أيام لقسطرة في القلب، وتركيب دعامات له بعد دخوله المستشفى.
وأشار خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "الستات ما يعرفوش يكدبوا" المذاع عبر فضائية "سي بي سي" وتقدمه مفيدة شيحة وسهير جودة، إلى أنه بات بحال أفضل من ذي قبل، وأنه بدأ يستعيد حياته الطبيعية.
وتحدّث عن تفاصيل أزمته الصحية، موضحاً أنه شعر بآلام في الصدر وبظهره، مشيراً إلى أنها ليست المرة الأولى التي يشعر فيها بذلك وأنه كان يتناول أدوية لتوسيع الشرايين، إضافة إلى مسكنات ولكنها لم تأت بنتيجة في أزمته الأخيرة.
وتابع: "بعد عودتي من الساحل الشمالي اتصلت بالطبيب وأخبرته بحالتي، وطالبني بإجراء رسم للقلب، وتبين أنها أزمة قلبية، وقرر أن أجري قسطرة قلبية، إضافة إلى تركيب دعامات بثلاثة شرايين".
وأضاف: "منحني الله فرصة للكتفير عن ذنوبي، فلا أحد دون ذنوب، وأنا أدخن السجائر بشراهة، والمخرج شريف عرفة قال لي إنني مدمن عليها".

قد يهمك ايضًا:

صلاح عبدالله يُحيى الذكرى السنوية الأولى للفنان الراحل حسن حسني

 

الفنان صلاح عبدالله يشارك جمهوره تلقيه لقاح فيروس كورونا

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صلاح عبدالله يعتبر أن أزمته القلبية فرصة  منحها الله له للتكفير عن ذنوبه صلاح عبدالله يعتبر أن أزمته القلبية فرصة  منحها الله له للتكفير عن ذنوبه



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - محمد صبحي يهاجم ورش الكتابة وأجور الفنانين العالية

GMT 14:44 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 6.2 درجات قبالة سواحل الفلبين الجنوبية

GMT 14:47 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

وفاة البابا فرنسيس.. خسارة لقضية السلام

GMT 02:27 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

توقعات الأبراج اليوم الأربعاء 23 إبريل / نيسان 2025

GMT 02:25 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

الاحتلال يغلق مدخل المنشية جنوب شرق بيت لحم

GMT 03:05 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

ترامب يؤكد أن العملات المشفرة بحاجة إلى تنظيم

GMT 02:41 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

صفارات الإنذار تدوي في سديروت بغلاف غزة

GMT 03:03 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

تراجع مخزونات النفط في الولايات المتحدة

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 11:36 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

عودة النّزاع على سلاح “الحزب”!

GMT 11:38 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

ماذا تفعل لو كنت جوزف عون؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab