آيتن عامر لـ العرب اليوم كنتُ سأموتُ مُنتحرةً لسبب الزوجة الثانية
آخر تحديث GMT04:59:34
 العرب اليوم -

آيتن عامر لـ "العرب اليوم": كنتُ سأموتُ مُنتحرةً لسبب "الزوجة الثانية"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - آيتن عامر لـ "العرب اليوم": كنتُ سأموتُ مُنتحرةً لسبب "الزوجة الثانية"

القاهرة - محمد علوش

أكدت الفنانة المصرية آيتن عامر أنها بذلت مجهودًا كبيرًا في مسلسل "الزوجة الثانية"، وأنها تلقت الكثير من الضرب المبرح على يد الفنانة علا غانم أثناء تصوير بعض مشاهد العراك بينهما، وأشارت في تصريحات إلى "العرب اليوم" إلى أكثر المشاهد التي تملَّكها الخوف فيها، هي عندما أرادت مسك السكين للانتحار بسبب يأسها من الحياة، ومن المفترض أن يمنعها "الشيخ محمود" والذي جسده ياسين الضو، وأضافت "وتفاجأنا بأن السكين التي أتى بها الإكسسوار حادّة جدًا، ولم يُراعوا أنه مشهد انتحار. واستطردت ضاحكة: تذكر فيلم مريم فخر الدين وأحمد مظهر عندما وضعوا رصاصًا حقيقيًا بدلاً من الفشنك، الإكسسوار فعل ذلك وأتوا "بسكين حامية" بدلاً من سكين باردة، وكان المشهد كما أخبرتك عبارة عن محاولة انتحاري بغرس السكين في بطني، وينقذني ياسين الضو بمَسْك يدي ويمنعني من ذلك، فتخيل إذًا لو كان تأخّر بعض الشيء، كان زماني في عداد الموتى الآن، لأن يد الضو جُرحت بسبب السكين، وسال الدم، وكان يومًا صعبًا علينا.   "الزوجة الثانية" بطولة عمرو عبد الجليل، علا غانم، آيتن عامر، عمرو واكد، إيناس عز الدين، أحمد صيام، زكي فطين عبد الوهاب، وهشام إسماعيل، سيناريو وحوار ياسين الضو، وأحمد صبحي، وإخراج خيرى بشارة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

آيتن عامر لـ العرب اليوم كنتُ سأموتُ مُنتحرةً لسبب الزوجة الثانية آيتن عامر لـ العرب اليوم كنتُ سأموتُ مُنتحرةً لسبب الزوجة الثانية



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 23:14 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب
 العرب اليوم - نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab