تارا عماد تبحث عن الاختلاف وسعيدة بنجاح تفاحة آدم
آخر تحديث GMT12:58:10
 العرب اليوم -

أكدت أن "تراب الماس" من الأفلام الخالد في السينما

تارا عماد تبحث عن الاختلاف وسعيدة بنجاح "تفاحة آدم"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تارا عماد تبحث عن الاختلاف وسعيدة بنجاح "تفاحة آدم"

الفنانة الشابة تارا عماد
القاهرة ـ محمد عمار

كشفت الفنانة الشابة تارا عماد أنها دائمًا تسعى لتقديم الموضوعات المختلفة في مشوارها الفني، موضحة أنها سعيدة بردود فعل المشاهدين الإيجابية بعد عرض فيلمها "تفاحة حواء" على الفضائيات، والتي شاركتها البطولة فيه الفنانة سهر الصايغ، مبينة أن العمل جذبها منذ أن قرأته، مشيرة إلى أن رواية مي التلمساني المأخوذة عنها قصة الفيلم كانت رائعة، وأنها تؤمن بكل ما تقوم به حتى الإعلانات التي تقدمها فكان سبب الانجذاب إليها في البداية فكرتها الجديدة، حيث تنظر للإعلان كأنه فيلمًا قصيرًا سيكون في مكتبتها وفي تاريخها الفني، مؤكدة أن الإعلانات حاليًا يكتب لها اسكريبت مثل أي عمل فني.

وبشأن آخر أعمالها، أوضحت عماد أنها تصور حاليًا فيلم "تراب الماس" والذي قاربت على الانتهاء من تصوير دورها، مبينة أن العمل ككل به مجموعة من الأحداث الشيقة، مضيفة أن الفيلم من الأفلام التي ستكون خالدة في تاريخ السينما المصرية خلال العقود المقبلة إن شاء الله، وعن تعاملها مع مخرج العمل مروان حامد، أبرزت أنها تشرفت بالعمل معه لأنه فنان مهم، وأنها كانت محظوظة في التعامل مع العديد من الفنانيين والفنانات والمخرجين الذين يتسمون بالرؤية الفنية الجديدة والمختلفة.

وأشارت عماد، إلى أن أهم تجربة في حياتها تعاملها مع الفنان الكبير عادل إمام منذ أربعة أعوام في مسلسل "صاحب السعادة" ثم تقديمها لمسلسل "بين السريات"، موضحة أنها ما زالت تخطو خطواتها الأولى في عالم الفن ولديها أحلام كثيرة لتحقيقها، منها تقديم أعمال خالدة يحب الجمهور مشاهدتها دائمًا. 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تارا عماد تبحث عن الاختلاف وسعيدة بنجاح تفاحة آدم تارا عماد تبحث عن الاختلاف وسعيدة بنجاح تفاحة آدم



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:18 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

اغتيال فاطمة حسونة منح فيلمها الحياة

GMT 03:01 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سلاح حزب الله

GMT 03:10 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

القصة الإيرانية

GMT 00:55 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

3 غارات جوية أمريكية تستهدف منطقة نقم شرق صنعاء

GMT 00:51 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

هجوم روسي عنيف على أوديسا الأوكرانية

GMT 08:34 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

قطة تثير ضجة بين الصحفيين في البيت الأبيض

GMT 06:19 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

السعودية وهندسة تبريد المنطقة

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 01:20 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

شهيدان برصاص الاحتلال في مدينتي غزة وخان يونس

GMT 00:53 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سماع دوي صافرات الإنذار بمستوطنة إيلي زهاف

GMT 03:42 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

الحرب اللبنانية ــ الإسرائيلية عائدة... إلا إذا

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 10:56 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

ناسا تطور أول مستشعر كمى فضائى لقياس الجاذبية

GMT 03:46 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

البابا فرنسيس... رحيل صديق للعرب والمسلمين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab