حلا الترك تؤكّد أنها وصلت إلى نصف حلمها حتى الآن
آخر تحديث GMT19:56:59
 العرب اليوم -

بعدما أطلقت مجموعة مكياجٍ خاصةٍ بها في وقت سابق

حلا الترك تؤكّد أنها وصلت إلى نصف حلمها حتى الآن

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حلا الترك تؤكّد أنها وصلت إلى نصف حلمها حتى الآن

حلا الترك
القاهره_العرب اليوم

كشفت الفنانة البحرينية حلا الترك، عن العديد من الأمور في حياتها الشخصية، وذلك خلال لقاءٍ تليفزيوني.وقالت الفنانة البحرينة إنها استطاعت حتى الآن الوصول إلى نصف حلمها، وهو إطلاق مجموعة مكياجٍ خاصةٍ بها وهو ما حدث بالفعل، وأن الطريق ما زال أمامها طويلا جدا.وحول نجوم تتمنى مقابلتهم، قالت حلا إنها تتمنى مقابلة كل من أريانا غراندي وسيلينا غوميز وأنجلينا جولي، وأنها تتمنى عمل ديو مع ثلاثة مطربين وهم حسين الجسمي وراشد الماجد وعبدالمجيد عبدالله.وكذلك كشفت حلا عن أنها الآن تدرس "التصميم" في إحدى جامعات دبي، وأنها ليست بصدد ترك عالم الفن الآن، للعمل في مجال "التصميم"، ولكن ربما في وقتٍ لاحق.

وعن أهم ثلاثة أشخاصٍ في حياتها، فجاءت إجابتها أنهم جدتها وعمتها وخالتها، دون أن تشير إلى والدها أو والدتها، حتى أنها ولدى سؤالها عن أنها لو امتلكت 3 وردات وطُلب منها أن تهديهن لثلاثة أشخاص، أجابت بأنها ستهديهن لجدتها وأخيها وعمتها، وهو ما جعل الجمهور يعود للتساؤل حول طبيعة العلاقة التي تجمع حلا بمن يفترض أنهما أهم شخصين في حياتها، ويفترض أنهما كانا من الأشخاص الذين ذكرتهم حلا في إجاباتها عندما سُئلت أسئلةً مهمة كتلك.

وكانت منى السابر والدة حلا، قد أثارت الجدل يوم أمس، بعد نشرها مجموعة من الصور ظهرت فيها بإطلالاتٍ مختلفة؛ ما جعل إحدى المتابعات توجه لها تعليقا قالت فيه: "والله لساتني مصدومة ما بعرف كيف قررتِ تكوني هيك كنتِ محجبة و مستورة ماشاء الله والكل ايحبك ومنورة و هلا بعد هالعمر نزعتِ الحجاب و رايحة شوي شوي في طريق التبرج بعد شي سنة من هلا تحطي صور بالمايوه".

وهو على ما يبدو التعليق الذي استفز السابر؛ ما جعلها ترد على تلك المتابعة قائلةً: "انتِ شو خصك احط صوري بالمايوه او اشيل حجابي ليكون انتي اللي تتحاسبين عني ولا شنو بالضبط؟".يُذكر أن مها السابر كانت قد اتهمت ابنتها بالعقوق، وذلك قبل أكثر من شهر، بعدما نشرت صورةً عبر حسابها الرسمي على إنستغرام، تجمعها بابنتها حلا في طفولتها، وعلقت عليها بالقول: "واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا".

قد يهمك أيضا:

حقيقة الخلاف بين منى السابر وبنتها حلا الترك
حلا الترك تكشف كواليس تصوير أغنيتها الجديدة "شتبى مني"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حلا الترك تؤكّد أنها وصلت إلى نصف حلمها حتى الآن حلا الترك تؤكّد أنها وصلت إلى نصف حلمها حتى الآن



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 15:50 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل
 العرب اليوم - مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة
 العرب اليوم - ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا
 العرب اليوم - روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab