تامر حسني يسترجع ذكريات رقصه لمايكل جاكسون
آخر تحديث GMT04:37:14
 العرب اليوم -

تامر حسني يسترجع ذكريات رقصه لمايكل جاكسون

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تامر حسني يسترجع ذكريات رقصه لمايكل جاكسون

تامر حسني يرقص مع ريان على المسرح
القاهرة - العرب اليوم

استعاد الفنان المصري تامر حسني قدراته على الرقص على طريقة الراحل مايكل جاكسون، وذلك خلال حلقة السبت 16 يناير من برنامج The Voice Kids.

واختار الطفل اللبناني ريان عواد أغنية Papaoutai لـ ستروماي ليؤديها على المسرح، ورغم عدم اقتناع المدربين بصوته إلا أنهم لاحظوا تفاعل الجمهور معه، فقالت نانسي: "يبدو أنه يقدم استعراضا".

وما أن انتهى من أداء الأغنية، أراد المدربون أن يعرفوا سبب صياح وتصفيق الجمهور له، فسأله تامر: "حاجة واحدة فقط، لماذا كانوا يصفقون لك"؟ فرد ريان بأنه كان يرقص أثناء الأغنية وتفاعلوا مع موهبته في الرقص.

وبعد أن صرحت نانسي بأنها لم تستطع سماع صوته من شدة تصفيق الجمهور له، طلبت منه هي وتامر أن يُعيد الاستعراض الذي قدّمه على المسرح، لعرفوا الموهبة التي فقدوها لعدم قدرتهم على مشاهدته أثناء الغناء.

وبالفعل لبى ريان رغبة المدربين ليصبح أول طفل يعيد أداءه مرة أخرى على المسرح، وكانت المفاجأة صعود تامر حسني بجانبه على المسرح لكي يشجعه على الرقص.

بل وحاول تامر تعليم الطفل الصغير بعد من حركاته الراقصة، إذ بدأ صاحب أغنية "ها أعيش حياتي" بمحاكاة حركات ريان ثم أضاف عليها حركات تشبه التي قدمها للراحل مايكل جاكسون، قائلا للمتسابق اللبناني: "تعرف تعمل ديه"؟

وبعد انتهائهما من الرقص، عادت نانسي لتقول لريان أنّه ظريف جدًّا، وبالمثل أكد له كاظم الساهر أنه يمكنه النجاح بكل سهولة في الرقص، لو لم يوفق في الغناء.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تامر حسني يسترجع ذكريات رقصه لمايكل جاكسون تامر حسني يسترجع ذكريات رقصه لمايكل جاكسون



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab