الخارجية التركية تحتج إثر اتهام أنقرة بإسقاط الموصل في يد داعش
آخر تحديث GMT12:03:50
 العرب اليوم -

"الخارجية" التركية تحتج إثر اتهام أنقرة بإسقاط الموصل في يد "داعش"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "الخارجية" التركية تحتج إثر اتهام أنقرة بإسقاط الموصل في يد "داعش"

عناصر "داعش" في الموصل
بغداد ـ نجلاء الطائي

أبلغت الخارجية التركية السفير العراقي في أنقرة، احتجاجها على إشارة تقرير لجنة سقوط الموصل إلى وجود دور للقنصل التركي في سقوط المدينة بأيدي متطرفي "داعش"، بينما وصف المتحدث باسمها حديث المالكي بـ" الهذيان" .

وذكر المتحدث باسم الخارجية التركية، تانجو بيلغيج، ردًا على سؤال حول تقرير المسؤولين عن سقوط الموصل، وإشارة التقرير إلى دور القنصلية التركية في هذا الصدد، أن العبارات المتعلقة بالقنصل التركي، الذي وقع رهينة مع طاقم القنصلية بيد التنظيم مدة 101 يومًا، أمر مرفوض بشدة، ولا يمكن قبوله، وأضاف أنه تم استدعاء السفير العراقي إلى مبنى الخارجية، وتم تبليغه بذلك.

وقال المتحدث باسم الخارجية التركية، تانجو بيلغيج، "إنه لا يمكن أخذ هذيان المالكي (رئيس وزراء العراق السابق) الناتج عن شعوره بالذنب، على محمل الجد"، في رده على اتهامات الأخير لتركيا بـ "دعم تنظيم داعش".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الخارجية التركية تحتج إثر اتهام أنقرة بإسقاط الموصل في يد داعش الخارجية التركية تحتج إثر اتهام أنقرة بإسقاط الموصل في يد داعش



GMT 12:03 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

بدء أعمال القمة الخليجية الـ 45 في الكويت

GMT 01:36 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

عودة ظاهرة الأوفر برايس إلى سوق السيارات المصري

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - الأسد يؤكد قدرة سوريا على دحر الإرهابيين رغم شدة الهجمات

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab