واشنطن ـ رولا عيسى
حذف القائمون على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" الصفحات التي اتخذت الموقع وسيلة لعرض وبيع القطع الأثرية المنهوبة من جانب "داعش" والتي لا تقدر بثمن.
ويحاول التنظيم المتطرف بيع القطع الأثرية النادرة والفريدة التي تم الاستيلاء عليها وسرقتها ومن بينها تماثيل ذهبية ومخطوطات باللغتين العبرية والآرامية وألواح من الطين وعملات قديمة. ويُعتقد أنَّ هذه المسروقات جميعها تم الاستيلاء عليها من سورية.
وأوضح المتحدث باسم الخصوصية الخاصة بـ"فيسبوك" مات ستينفيلد، في تصريح سابق، أنَّهم ليس لديهم القدرة في كل الأوقات علي تحديد ما إذا كانت هذه التحف مسروقة أم لا ولكن بقدر ما يستطيعوا سيحذفوا الصفحات التي يقوم أحد الأشخاص بعمل تقرير بشأنها.
أرسل تعليقك