طرفا النزاع الليبي يستأنفان الجمعة مفاوضاتهما في المغرب
آخر تحديث GMT05:53:47
 العرب اليوم -

طرفا النزاع الليبي يستأنفان الجمعة مفاوضاتهما في المغرب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - طرفا النزاع الليبي يستأنفان الجمعة مفاوضاتهما في المغرب

مقاتلون من جماعة فجر ليبيا المسلحة
الصخيرات ـ العرب اليوم

توجه الوفدان اللذان يمثلان البرلمانين الليبيين المتنازعين الخميس الى الصخيرات في المغرب استعدادا لبدء جولة مفاوضات جديدة الجمعة برعاية الامم المتحدة تهدف للتوصل الى اتفاق لتشكيل حكومة وحدة وطنية.

ويتنازع السلطة في ليبيا برلمانان وحكومتان، الاول في طرابلس والثاني في طبرق (شرق). ويحظى البرلمان الثاني باعتراف المجتمع الدولي.

وقال المتحدث باسم بعثة الامم المتحدة في ليبيا سمير غطاس لفرانس برس ان "وفد طرابلس وصل وكذلك بعض الشخصيات المستقلة. برلمان طبرق يصل الجمعة وسنستأنف عندها المحادثات رسميا".

ولا يتوقع ان تبدأ الجولة الجديدة من المحادثات قبل عصر الجمعة، وربما مساء.

واضاف غطاس ان "الموفد (برناردينو ليون) موجود هنا ايضا. نامل ان تكون هذه الجولة هي الختامية".

ومنذ مساء الخميس، عقد ليون "لقاءات تمهيدية" مع ممثلين للمؤتمر الوطني العام (البرلمان في طرابلس). واعرب مجددا عن تفاؤله بالرغم من صعوبة التوصل حتى الآن الى ارضية مشتركة.

وقال "نحن نقترب من الحل. ان موافقة المشاركين جميعا على الوثيقة الرابعة المقدمة كأساس لحل نهائي هي في ذاتها امر مشجع".

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طرفا النزاع الليبي يستأنفان الجمعة مفاوضاتهما في المغرب طرفا النزاع الليبي يستأنفان الجمعة مفاوضاتهما في المغرب



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab