جونوفيلييه - العرب اليوم
بعد ان اعتبر لفترة طويلة من "المنبوذين"، باتت شهادة المعتقل الفرنسي السابق في غوانتانامو مراد بن شلالي تلعب دورا في منع الشباب من سلوك طريق التطرف الجهادي من خلال روايته "رحلة الى الجحيم".
ويبدو بن شلالي (33 عاما) اكبر سنا بنظراته المتعبة وهو يامل ان "تساعد قصته في ان لا يقع شبان في المعاناة نفسها مثله.. فهم لن يقولوا عندها انهم لم يكونوا يعرفون مسبقا".
ودعي بن شلالي الاربعاء الى جونوفيلييه الضاحية الشعبية لباريس التي تحدر منها شريف كواشي احد منفذي الاعتداء على صحيفة شارلي ايبدو في كانون الثاني/يناير.
أرسل تعليقك