3 حرائق كبيرة يحاول أمين عام حزب الله إطفاءها إلى جانب انفجار بيروت
آخر تحديث GMT13:48:15
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

3 حرائق كبيرة يحاول أمين عام حزب الله إطفاءها إلى جانب انفجار بيروت

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 3 حرائق كبيرة يحاول أمين عام حزب الله إطفاءها إلى جانب انفجار بيروت

أمين عام «حزب الله» حسن نصر الله
القدس المحتلة - العرب اليوم

قال تقرير لصحيفة "إسرائيل اليوم" إن أمين عام حزب الله حسن نصر الله، يواجه 3 حرائق كبيرة إلى جانب انفجار بيروت الدامي الأخير وأضاف التقرير: "اهتزت بيروت أمس كما لم تهتز يوما قط. ووجد مراسلون مجربون رفعوا تقاريرهم من منطقة المصيبة في ميناء بيروت، صعوبة في إيجاد كلمات تصف شدة الانفجار المدوي الذي هز المدينة كلها، وكانت محافل الأمن اللبنانية تجد صعوبة في تحديد مصدره. تحدثت إحدى الروايات عن تماس كهربائي أشعل مخزنا ضخما من المفرقعات ومنه انتشرت النار بسرعة إلى مخزونات مجاورة ضمت مواد مشتعلة. وتحدثت رواية أخرى عن مخزن لمواد متفجرة وربما صواريخ لحزب الله أخفيت في الميناء".

وأضاف التقرير أنه "بخلاف حالات أخرى في الماضي، لم يسارع حزب الله في بثه إلى توجيه أصابع الاتهام نحو إسرائيل. لم يلمح بتخريب مقصود ولم يهدد بمحاسبة المسؤولين عما حصل في ميناء بيروت. وحتى لو قال أحد ما أنها مخازن سلاح وذخيرة تعود للتنظيم، مع أن الأمر غير مؤكد، فليست هناك ساعة أسوأ أمام حزب الله ليعترف بهذا" وتابع قائلا: "على مسافة غير بعيدة عن الميناء المحترق، يصاب نصر الله الآن بقلق شديد إلى ما فوق الرأس محاولا إطفاء 3 حرائق أخرى على الأقل، يعد مسؤولا عنها، ولا تقل احتمالاتها التدميرية عما حصل في الميناء" "أحد الحرائق هو الأزمة المالية في لبنان، على خلفية ضائقة اقتصادية غير مسبوقة جعلت دولة الأرز دولة مفلسة على شفا الانهيار التام، مع معدلات بطالة ضخمة، ونقص في المواد الغذائية والوقود، ومظاهرات يومية. كثيرون في لبنان يتهمون حزب الله، الشريك في الحكومة، بالمسؤولية عن الوضع".

أما الحريق الثاني فهو "يرتبط بانفجار أصغر بكثير، ولكنه فتاك أكثر بأضعاف، فقبل 15 سنة اغتيل رئيس وزراء لبنان رفيق الحريري، بأمر من سوريا وبتنفيذ مباشر من حزب الله. وتخلص نصر الله منذئذ من معظم المشاركين في التصفية، ولكن الأدلة المدينة لم تختف، وتوشك المحكمة الدولية على نشر استنتاجاتها اليوم بعد تسويف طويل. بالنسبة لتنظيم نصر الله، الذي أعلنته دول عديدة تنظيما إرهابيا، لن تكون إدانة المحكمة الدولية في لاهاي له ضربة خفيفة أخرى في الجناح".

و"الحريق الثالث، الذي يهدد لبنان الآن، يرتبط بالمعادلة التي خلقها نصر الله، وتلزمه بالرد على كل ضربة من إسرائيل لناشط من حزب الله، حتى لو كانت عملية خارج نطاق لبنان. ليس هذا هو مكان البحث إذا ما تصرفت إسرائيل على نحو صحيح ولم توضح منذ البداية بأنها ترفض مثل هذه المعادلة، ولاسيما إذا دار الحديث عن الساحة السورية. ولكن نصر الله يرى حشود القوات على الحدود من الجانب الإسرائيلي ويدرك أنه إذا ما ارتكب خطأ فقد يشعل الرد الإسرائيلي حريقا ضخما آخر في لبنان، لا يمكن لأحد في هذه الدولة البائسة أن يطفئه، والكل هناك سيتهمونه".

المصدر: إسرائيل اليوم

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

3 حرائق كبيرة يحاول أمين عام حزب الله إطفاءها إلى جانب انفجار بيروت 3 حرائق كبيرة يحاول أمين عام حزب الله إطفاءها إلى جانب انفجار بيروت



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية
 العرب اليوم - مودريتش يوجه رسالة دعم خاصة لمبابي عقب الهزيمة أمام ليفربول

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 08:12 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

التغذية السليمة مفتاح صحة العين والوقاية من مشاكل الرؤية

GMT 06:06 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

راجعين يا هوى

GMT 19:32 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 02:48 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

المحكمة العليا الأميركية ترفض استئناف ميتا بقضية البيانات

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab