النمسا تؤكد أن مهاجم فيينا تصرف بمفرده
آخر تحديث GMT12:35:22
 العرب اليوم -

النمسا تؤكد أن مهاجم فيينا تصرف بمفرده

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - النمسا تؤكد أن مهاجم فيينا تصرف بمفرده

شرطة فيينا
لندن - العرب اليوم

قال قائد شرطة فيينا اليوم الثلاثاء، إنه لا يوجد مؤشر في الوقت الحالي على أن المهاجم الذي قتل أربعة أشخاص الأسبوع الماضي في إطلاق نار بوسط فيينا تلقى مساعدة في تنفيذ هجومه.

وقال جيرهارد بورستل قائد شرطة فيينا: "حتى الآن لا توجد مؤشرات على أننا بحاجة إلى الابتعاد عن نظرية الجاني الوحيد. إن الطريق الدقيق من منزله إلى مسرح الجريمة أو من مكان آخر إلى مسرح الجريمة هو قيد التحقيق". 

وكان مستشار النمسا، سيباستيان كورتز، أكد في وقت سابق أن "سلطات البلاد تنطلق من أن هجوم فيينا نفذ على يد شخص واحد لكنها ليست على قناعة تامة بذلك".

وأعلنت السلطات النمساوية، الأسبوع الفائت أن فيينا تعرضت لهجوم إرهابي شمل 6 مواقع مختلفة في الوسط تقع كلها قرب أكبر كنيس في المدينة.

وقالت وزارة الداخلية في البداية إن الهجوم شنته مجموعة أشخاص، لكنها ذكرت لاحقا أنه من المرجح أن العملية نفذت على يد مسلح واحد تم القضاء عليه على يد الشرطة بعد قتله 4 أشخاص وإصابته 22 آخرين.

وقال وزير الداخلية النمساوي إنه سبق لمنفذ الهجوم أن أدين العام الماضي بجريمة إرهابية لمحاولة السفر إلى سوريا، موضحا أن الشاب البالغ من العمر 20 عاما الذي قتل برصاص الشرطة، كان من أنصار تنظيم "داعش".

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

النمسا تؤكد أن مهاجم فيينا تصرف بمفرده النمسا تؤكد أن مهاجم فيينا تصرف بمفرده



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab