إطلاق نار على مكتب الحزب الصالح التركي المعارض في إسطنبول
آخر تحديث GMT14:39:36
 العرب اليوم -
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

إطلاق نار على مكتب الحزب الصالح التركي المعارض في إسطنبول

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إطلاق نار على مكتب الحزب الصالح التركي المعارض في إسطنبول

انقرة - العرب اليوم

قالت ميرال أكشينار زعيمة الحزب الصالح التركي المعارض، الجمعة، إن مكتب الحزب في إسطنبول تعرض لإطلاق رصاصتين خلال الليل ووصفت ذلك بأنه محاولة لتخويف أعضاء الحزب قبل إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية الشهر المقبل.

ولم ترد تقارير عن إصابة أحد في إطلاق النار الذي استهدف مكتب الحزب في إسطنبول في وقت مبكر من الصباح.

وقالت أكشينار للصحفيين إن رصاصة وصلت للطابق الأرضي وأخرى للطابق الثالث، وفقاً لوكالة "رويترز".

وتابعت قائلة "هذه محاولة لتخويف أعضاء حزب سياسي قبل شهر ونصف فقط من إجراء الانتخابات. هذا غير مقبول. لا يمكن إخافتنا لكن هذه إهانة للناخبين".

وأفاد مكتب حاكم إسطنبول بأن الشرطة فتحت تحقيقا في الواقعة.

وأظهرت لقطات فيديو اختراق رصاصة لنافذة بالطابق الأرضي حيث يوجد مقصف واستقرارها في كرسي هناك.

والحزب الصالح جزء من تحالف يضم ستة أحزاب معارضة رشح كمال قليجدار أوغلو زعيم حزب الشعب الجمهوري لخوض سباق الرئاسة أمام الرئيس رجب طيب أردوغان في انتخابات 14 مايو.

من جهته، ندد أكرم إمام أوغلو، رئيس بلدية إسطنبول، وهو أيضا عضو في حزب الشعب الجمهوري، بالواقعة كما طالب قليجدار أوغلو السلطات بالتحقيق في الأمر.

وكتب قليجدار أوغلو على موقع التدوينات القصيرة "تويتر": "السيدة أكشينار قائدة قوية ولا يمكنكم تخويفها بهذه الطريقة... أتوقع إلقاء القبض على الجناة على الفور وتقديمهم إلى العدالة".

وأدان عمر جليك المتحدث باسم حزب العدالة والتنمية التركي الحاكم الذي يتزعمه أردوغان الواقعة أيضا.

وقال في تغريدة على تويتر: "من المهم اتخاذ موقف مشترك ضد كل الأفعال الاستفزازية وخاصة مع اقتراب الانتخابات... سنقف أمام الهجمات على الأحزاب السياسية بكل ما أوتينا من قوة".

وتمثل الانتخابات المقبلة أصعب تحد سياسي حتى الآن يواجهه أردوغان الذي قاد البلاد لعقدين من الزمان ولكنه شهد شعبيته تتراجع في ظل زمة اقتصادية وتأثير الزلزال المدمر الذي ضرب جنوب شرق تركيا.

وعلى الرغم من أن الاستطلاعات تظهر أن نسب التأييد له تقل عن قليجدار أوغلو فإن السباق لا يزال متقاربا بشدة والحملات الانتخابية ما زالت في بدايتها.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إطلاق نار على مكتب الحزب الصالح التركي المعارض في إسطنبول إطلاق نار على مكتب الحزب الصالح التركي المعارض في إسطنبول



GMT 06:45 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

انفجار قوي يضرب قاعدة عسكرية في كوريا الجنوبية

GMT 02:56 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

النيران تلتهم خيام النازحين في المواصي بقطاع غزة

GMT 13:39 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الاحتلال يطالب سكان بيت حانون بالإخلاء الفورى

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قصرة جنوبي نابلس

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل
 العرب اليوم - بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab