أبوالغيط يؤكد أن إيران تستغل الفجوة بين الشيعة والسنة
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

أبوالغيط يؤكد أن إيران تستغل الفجوة بين الشيعة والسنة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أبوالغيط يؤكد أن إيران تستغل الفجوة بين الشيعة والسنة

الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبوالغيط
القاهرة - العرب اليوم

قال الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبوالغيط، إن الجماعات الإسلامية كان يحركها شعور عميق بالإذلال على أيدي الغرب خلال الحقبة الاستعمارية، ووجد الإسلاميون تربة خصبة لتجنيد الشباب لأهدافهم المتطرفة وبهدف نشر أيديولوجيتهم الأصولية، كما استغل الإسلاميون كذلك الشعور السائد بالظلم الذي أفرزته مأساة الفلسطينيين. 

وأوضح أبوالغيط خلال ندوة له في ميونيخ، أن حرب الثلاثين عامًا في أوروبا (والتي انتهت بصُلح وستفاليا) تُعطينا درسًا بأن إشعال فتيل الأصولية الدينية يُمكن أن يصير استراتيجية فعالة من أجل حشد الناس لصالح أغراض سياسية.

وكان الحل الذي طرحته "وستفاليا" لهذه المعضلة عبقريًا بحق، إذ أن القاعدة الذهبية التي تقول إن "كل أمير له استقلالية في الشئون الدينية داخل إمارته" تعني الفصل بين الدين والسياسية في الشئون الدولية، كما تهيئ السبيل للتعايش بين أديان وطوائف مختلفة داخل الدولة الواحدة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أبوالغيط يؤكد أن إيران تستغل الفجوة بين الشيعة والسنة أبوالغيط يؤكد أن إيران تستغل الفجوة بين الشيعة والسنة



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab