الصراع الأخير بين السراج ووزير داخليته هو تطور غير مرحب به بالنسبة لتركيا
آخر تحديث GMT11:27:52
 العرب اليوم -

الصراع الأخير بين السراج ووزير داخليته هو تطور غير مرحب به بالنسبة لتركيا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الصراع الأخير بين السراج ووزير داخليته هو تطور غير مرحب به بالنسبة لتركيا

رئيس حكومة الوفاق الليبية فايز السراج
طرابلس - العرب اليوم

أثارت مصارعة الأذرع في حكومة فايز السراج منتهية الولاية، والمتمركزة في طرابلس، والصراع الأخير بين السراج ووزير داخليته، فتحي باشاغا، التساؤلات عن دور تركيا في صراع القوى بين حلفائها في ليبيا ويعتقد بعض المراقبين أن الخلاف هو تطور غير مرحب به بالنسبة لتركيا، في حين يرى آخرون أنه علامة على أن أنقرة اختارت دعم باشاغا، الرجل الأول في ليبيا، ضد السراج، وأثارت الظروف المحيطة بوقف باشأغا عن العمل وتعديلات أخرى الأسبوع الماضي تكهنات بأن السراج قام "بانقلاب" استباقي ضد مؤامرة انقلاب باشأغا، الذي كان في أنقرة وقت تعليق مهامه ومع ذلك، تعتقد المصادر الليبية أنه من غير المرجح أن تقوض تركيا الحكومة التي وقعت معها اتفاقات مهمة بشأن ترسيم الحدود البحرية والتعاون العسكري في نوفمبر 2019، فبما نشأت تكهنات انقلاب السراج ضد وزير داخليته من سلسلة من التطورات التي سبقت المواجهة في طرابلس.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الصراع الأخير بين السراج ووزير داخليته هو تطور غير مرحب به بالنسبة لتركيا الصراع الأخير بين السراج ووزير داخليته هو تطور غير مرحب به بالنسبة لتركيا



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab