المزحة النووية تحرج البنتاغون وتدفعه للاعتذار
آخر تحديث GMT05:20:57
 العرب اليوم -

"المزحة النووية" تحرج البنتاغون وتدفعه للاعتذار

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "المزحة النووية" تحرج البنتاغون وتدفعه للاعتذار

البيت الأبيض
القاهرة ـ العرب اليوم

تسببت تغريدة على موقع "تويتر" في حرج شديد لوكالة تابعة لوزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون)، مسؤولة عن إطلاق الأسلحة النووية، فاضطرت إلى حذفها ونشر اعتذار لاحقا.

ونشرت القيادة الإستراتيجية الأميركية تغريدة تتضمن "مزحة سيئة" بشأن إسقاط قنابل على ساحة "تايمز سكوير" الشهيرة في نيويورك، ليلة رأس السنة.

وتضمن المنشور مقطع فيديو يظهر قاذفة شبح من طراز "بي 2"، وهي تسقط قنبلتين، بينما تومض كلمات "شبح" و"مستعدة" و"قاتلة" على الشاشة، حسبما أفادت شبكة "إن بي سي" الإخبارية.

وفي تغريدة لاحقة، اعتذرت الوكالة على حسابها، وقالت إن "التغريدة السابقة بشأن ليلة رأس السنة افتقدت للذوق ولا تعكس قيمنا. نحن نعتذر. نحن ملتزمون بأمن الولايات المتحدة وحلفائها".

وتلقت التغريدة الأولى العديد من الانتقادات التي وصفتها بـ"القميئة".

وقال متحدث باسم الوكالة إن التغريدة احتوت على لقطات لاختبار قنابل غير نووية، مضيفا أنها "كانت جزءا من المراجعة السنوية التي تتضمن أولويات القيادة، الردع الإسترتيجي والرد الحاسم والقوة الجاهزة للقتال".

وأوضح أن التغريدة المثيرة للجدل "لم تكن سوى إعادة نشر لتغريدة سابقة بشأن تدريب جرى فيه إسقاط زوج من القنابل التقليدية الخارقة للتحصينات".

وتتميز هذه القنابل التي يصل وزنها إلى 14 طنا، بقدرتها على اختراق التحصينات الخرسانية والمخابئ تحت الأرض

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المزحة النووية تحرج البنتاغون وتدفعه للاعتذار المزحة النووية تحرج البنتاغون وتدفعه للاعتذار



هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:06 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه
 العرب اليوم - بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه

GMT 03:30 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يطالب بتطبيق القرار 1701 بحرفيته دون إضافات أو تفسيرات
 العرب اليوم - لبنان يطالب بتطبيق القرار 1701 بحرفيته دون إضافات أو تفسيرات

GMT 15:16 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

العلاقة بين الاكتئاب وحرارة الجسم دراسة جديدة تسلط الضوء
 العرب اليوم - العلاقة بين الاكتئاب وحرارة الجسم دراسة جديدة تسلط الضوء

GMT 01:13 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

جيش منظم على الإنترنت ضد "تزوير الانتخابات" يدعمه إيلون ماسك
 العرب اليوم - جيش منظم على الإنترنت ضد "تزوير الانتخابات" يدعمه إيلون ماسك

GMT 10:59 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حمية مستوحاة من الصيام تدعم وظائف الكلى وصحتها

GMT 08:56 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

هجرات جديدة على جسور الهلال الخصيب

GMT 17:12 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 31 شخصا على الأقل في هجمات إسرائيلية في قطاع غزة

GMT 03:11 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الخطوط الجوية الفرنسية تعلق رحلاتها فوق البحر الأحمر

GMT 22:38 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر يضرب شمال اليونان

GMT 17:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

إصابة 32 جنديا بينهم 22 في معارك لبنان و10 في غزة خلال 24 ساعة

GMT 01:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولة الفلسطينية

GMT 09:18 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

هيدي كرم تتحدث عن صعوبة تربية الأبناء

GMT 15:09 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

توتنهام يتأخر بهدف أمام أستون فيلا في الشوط الأول

GMT 11:18 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

رامي صبري يُعلق على حفلته في كندا

GMT 04:13 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يعرب عن «صدمته» إزاء المعارك في وسط السودان

GMT 21:38 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

هاريس تتعهد بالعمل على إنهاء الحرب في الشرق الأوسط
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab