الصبَّاح والخطيب والفيصل وموسى يقترحون انعقاد المؤتمر الوطني السوري الثاني
آخر تحديث GMT05:41:38
 العرب اليوم -

الصبَّاح والخطيب والفيصل وموسى يقترحون انعقاد المؤتمر الوطني السوري الثاني

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الصبَّاح والخطيب والفيصل وموسى يقترحون انعقاد المؤتمر الوطني السوري الثاني

عناصر من تنظيم "داعش"
الرياض – العرب اليوم

اتفق كلٌّ من "وزير الخارجية الأردني السابق عبد الإله الخطيب، والأمين العام السابق للجامعة العربية عمرو موسى، ونائب مجلس الوزراء ووزير الخارجية الكويتي السابق محمد الصباح، ومدير الاستخبارات العامة السابق في المملكة العربية السعودية الأمير تركي الفيصل؛ على ضرورة انعقاد المؤتمر الوطني السوري الثاني لإنقاذ سورية؛ باعتباره المخرج الوحيد للأزمة.
 
و شرح المتحدثون تفاصيل المقترح في ثنايا اللقاء الخاص المنشور في صحيفة "عرب نيوز" الناطقة باللغة الإنجليزية في عددها الصادر الاثنين "3 أغسطس 2015".
 
وأكد المتحدثون أن الموقف المأساوي لم يكن ليحصل لو أن النظام السوري تصرف بعقلانية وبمسوؤلية وبطريقة عملية، مضيفين أن هذا الموقف البائس كان ممكنًا تفاديه لو قام المجتمع الدولي بإيفاء واجباته والتزاماته حيال صيانة السلم والأمن الدوليين.
 
وأضافوا أن الجامعة العربية والقوى الكبرى علاوة على الحكومة السورية فشلوا في جهودهم لإنقاذ الوحدة الوطنية السورية، وذلك بإحلالهم حمامات الدم والتدمير محل السلام والأمن، وأوضحوا أنه ما لم يقم العالم بالتعامل بكل شجاعة مع سوريا فإن الفظائع ستستمر داخل حدود سورية.
 
وصرح المتحدثون أنهم ليس بمقدورهم هزيمة داعش أو جبهة النصرة أو التنظيمات المماثلة ما دامت هناك أرض خصبة تؤويهم وينطلقون منها إلى سلالات وفئات أكثر فتكًا وتدميرًا، مضيفين أن حل الأزمة السورية ليس قضية إنسانية فحسب؛ بل يرتبط ارتباطًا مباشرًا بالانتصار على التطرف.
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الصبَّاح والخطيب والفيصل وموسى يقترحون انعقاد المؤتمر الوطني السوري الثاني الصبَّاح والخطيب والفيصل وموسى يقترحون انعقاد المؤتمر الوطني السوري الثاني



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
 العرب اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 08:03 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
 العرب اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:49 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
 العرب اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 06:40 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

2024 سنة نجاحات مغربيّة

GMT 06:32 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

هل قرأت افتتاحية «داعش» اليوم؟!

GMT 08:12 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

ممرات الشرق الآمنة ما بعد الأسد

GMT 09:29 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

للمرة الأولى بعد «الطائف» هناك فرصة لبناء الدولة!

GMT 14:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

رسميا الكويت تستضيف بطولة أساطير الخليج

GMT 06:30 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

ما تم اكتشافه بعد سقوط النظام السوري!

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا

GMT 14:14 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 4.7 درجة يضرب مدينة "سيبي" الباكستانية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab