برلين ـ العرب اليوم
هزت فضيحة الانبعاثات التي ضربت "فولكس فاغن" قطاع الأعمال والمؤسسة السياسية في ألمانيا، ويحذر محللون من أن الأزمة في عملاق صناعة السيارات تتطور لتصبح أكبر تهديد لأكبر اقتصاد في أوروبا.
وتعرف "فولكس فاغن" بأنها أكبر شركة لصناعة السيارات في ألمانيا، وإحدى أكبر أرباب العمل في البلاد، إذ توظف 270 ألفا، إضافة إلى عدد أكبر يعملون لدى الموردين.
ودفع الرئيس التنفيذي للشركة مارتن فينتركورن، ثمن فضيحة الغش في اختبارات الانبعاثات لسياراتها التي تعمل بالديزل في الولايات المتحدة، عندما استقال الأربعاء ويعكف خبراء اقتصاديون الآن على تقييم تأثيرها على الاقتصاد الألماني.
أرسل تعليقك