فرنسا بدأت استخدام احتياطي الوقود وقلق إزاء إنتاج الكهرباء
آخر تحديث GMT08:30:42
 العرب اليوم -

فرنسا بدأت استخدام احتياطي الوقود وقلق إزاء إنتاج الكهرباء

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فرنسا بدأت استخدام احتياطي الوقود وقلق إزاء إنتاج الكهرباء

متظاهر امام مصفاة توتال في فيزين
باريس - العرب اليوم

 بدات فرنسا استخدام احتياطها من الوقود بمواجهة توقف المصافي جراء الاحتجاجات الاجتماعية للمعارضين لتعديل قانون العمل، ما يهدد بامتداد الازمة الى قطاع انتاج الكهرباء.

واعلن الاتحاد الفرنسي للصناعات النفطية الاربعاء انه بعد توقف مصافي النفط وتطويق مستودعات الوقود بدأ "منذ يومين" استخدام المخزون النفطي الاحتياطي. ويمكن ان يغذي هذا الاعلان قلق الرأي العام وزيادة الضغوط على الحكومة الاشتراكية.

واكدت الحكومة استخدام ثلاثة ايام حتى الان من اصل 115 متاحة في احتياطي الوقود.

وقال الرئيس فرنسوا هولاند الاربعاء "سيتم القيام بكل ما يلزم لتامين الامدادات" بالوقود، في حين تخشى اوساط النقل البري تراجعا في النشاط الاقتصادي في البلاد.

وحذر باسكال باريه الذي يدير شركة في باريس من ان "الوقود جزء لا يتجزأ من عملنا. واذا لم نتمكن من تسليم المتاجر ومحلات السوبر ماركت البضائع، فسوف تجثو فرنسا على ركبتيها".

باتت ست من المصافي الثماني في فرنسا متوقفة عن الانتاج او تشهد تباطوءا. ورفعت قوات الامن الحصار عن 11 مستودعا للمحروقات، في حين حدت بعض المناطق من توزيع الوقود ووضعت يدها على بعض محطات التعبئة من اجل تلبية الخدمات الأهم.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فرنسا بدأت استخدام احتياطي الوقود وقلق إزاء إنتاج الكهرباء فرنسا بدأت استخدام احتياطي الوقود وقلق إزاء إنتاج الكهرباء



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 01:55 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

إصلاح فلسطين وإسرائيل والإقليم!

GMT 06:53 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار

GMT 02:32 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

ما قال... لا ما يقال

GMT 02:04 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

سوريا فى السياق العربى

GMT 02:27 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

لكنّها الطائفيّة... أليس كذلك؟

GMT 12:52 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab