تعليق ناري من عمرو أديب على التسريب الجنسي ليوسف الحسيني
آخر تحديث GMT08:04:42
 العرب اليوم -

تعليق ناري من عمرو أديب على التسريب الجنسي ليوسف الحسيني

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تعليق ناري من عمرو أديب على التسريب الجنسي ليوسف الحسيني

عمرو أديب
القاهرة – العرب اليوم

استنكر الإعلامي عمرو أديب، بث تسريبات لتسجيلات صوتية جنسية تُدان شخصيات مناهضة للنظام الحاكم، قال خلال تقديمه برنامج "القاهرة اليوم"، عبر قناة "اليوم"، "لماذا عادت طريقة تسريب الحياة الشخصية لعقاب الناس؟ وشّ كده يعني، عايز تدخله السجن دخله السجن، عايز تبعتله مواطنين شرفاء أبعتله مواطنين شرفاء، عايز تعمل أي حاجة تمام، إنما المدرسة القديمة أوي رجعت تاني".
 
أضاف: "هل هي دولة أخلاق أم لا؟ أنا مش بتكلم في القانون، وللآسف إن بقى في ناس مبسوطة من الطريقة دي، بتقول أيوه أنفخ وطلّعلهم فضايحهم، طيب معنى إنك طلّعت لحد مكالمة شخصية إيه؟ إنك بتتصنت على تليفونات الناس، ويقولك البنت اللي كان بيكلمها هي اللي طلعت التسريب، فجأة 15 واحد في مصر النسوان اللي هما يعرفوهم وزّوا عليهم يعني؟ جمعية اسمها حق المرأة مثلًا؟".
 
تابع: "بلاش تطلب من حد إنه يحافظ على أخلاق حد، طبعًا الدولة دايمًا ترد وتقولك البنت أصلها هي اللي عملت كده وإحنا ملناش دخل، طيب وإنت عرفت منين إنها البنت؟ أنا عارف إن الدولة مضغوطة وتُحاك ضدها مؤامرات، لكن هو إنتوا ناويين تردوا على بالقذورات؟ هل إنت دولة أخلاقية ولا غير أخلاقية؟ هل دي دولة قانون ولا دولة محمد بيه بتاع قسم الهرم؟".
 
وواصل: "أتحدث عن أسماء معروفة، بقالنا 10 أيام كل يوم نشوف الكلام ده، فيهم إعلامي اختفى ولا حد سأل عنه، للآسف عندنا رأي عام في بعض الأحيان غير رشيد، في الوقت اللي إنت بتوافق فيه على الكلام ده ارجع كده لنفسك وأسئل لو إنت حصل معاك كده هيكون موقفك إيه، دي حقوق أساسية للإنسان إنه محدش يدخل في خصوصياته، مواد دستورية تنص على ذلك ولكن محدش بيحترمه أصلًا".
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعليق ناري من عمرو أديب على التسريب الجنسي ليوسف الحسيني تعليق ناري من عمرو أديب على التسريب الجنسي ليوسف الحسيني



نانسي عجرم تتألق بالأسود اللامع من جديد

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 12:43 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

السودان .. وغزة!

GMT 11:36 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

عودة النّزاع على سلاح “الحزب”!

GMT 11:38 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

ماذا تفعل لو كنت جوزف عون؟

GMT 15:55 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

زلزال عنيف يضرب إسطنبول بقوه 6.2 درجة

GMT 02:27 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

توقعات الأبراج اليوم الأربعاء 23 إبريل / نيسان 2025

GMT 11:52 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

ثمة ما يتحرّك في العراق..

GMT 15:56 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 4.3 درجة يضرب ولاية جوجارات الهندية

GMT 15:51 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

وفاة الإعلامى السورى صبحى عطرى

GMT 15:48 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

"بتكوين" تقفز لأعلى مستوى فى 7 أسابيع

GMT 03:26 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

غارات أميركية تستهدف صنعاء وصعدة

GMT 03:29 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

توقعات الأبراج اليوم الخميس 24 إبريل / نيسان 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab