القصّة الكاملة لتُهمة طاردت ريهام سعيد جعلتها تستنجد بالرئيس السيسي
آخر تحديث GMT22:13:03
 العرب اليوم -

القصّة الكاملة لتُهمة طاردت ريهام سعيد جعلتها تستنجد بالرئيس السيسي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - القصّة الكاملة لتُهمة طاردت ريهام سعيد جعلتها تستنجد بالرئيس السيسي

الإعلامية ريهام سعيد
القاهرة ـ العرب اليوم

“سيبك منها ياعم دي رد سجون”، جُملة جعلت الإعلامية السابقة ريهام سعيد تدخل في نوبة من البُكاء والإنهيار، وذلك بعد تعرضها للتنمر من عدد من الشباب قالت إنها تعرضت أيضًا للتحرش منهم، وذلك من أمام منزلها في مارينا بالساحل الشمالي، أثناء قضائها إجازة عيد الأضحى انهيار ريهام سعيد، والتي سجلته بفيديو نشرته عبر صفحتها على يوتيوب، أوضح أزمة أعمق من هذا الموقف، فريهام التي تم اتهامها في مارس 2018 بخطف أطفال وذلك بعد تورطها في الأمر عن طريق تصويرها لإحدى حلقات برنامجها صبايا والتي أذاعتها في يناير 2018، والتي أعادت فيها طفلين مخطوفين لأهلهم في منطقة السلام، وذلك بعد تواصل فريق إعداد برنامجها مع أثنين من عصابة خطف الأطفال في المنطقة وابلاغهم برغبتهم في شراء طفلين، وبالفعل حدث دون التنسيق مع الشرطة، مما أضطر قسم السلام لتوجيه تُهمة التعاون مع العصابة لمُعدة البرنامج ورئيس تحريره ومن ثم اتهام ريهام في القضية.

تهمة خطف الأطفال بغرض تصوير حلقة تلفزيونية، كانت هذه التُهمة التي طاردت ريهام سعيد والتي حُبست على إثرها احتياطيًا، ولكن سرعان ما أثبتت المحكمة براءة ريهام، وقضت على مُعدة البرنامج بالحبس سنة مع وقف التنفيذ لمدة 3 سنوات، لكن ومن الواضح أن الكثير من متابعي ريهام سعيد لم ينسى الصور التي تم تداولها بعد نقلها لسجن القناطر وهي ترتدي زي السجينات.

لذلك انهارت ريهام واستنجدت بالرئيس السيسي، قائلة إنها تتعرض للتنمر كثيرًا بهذا اللفظ، “رد سجون”، مُستنكرة ما يحدث قائلة: “انا قضيت حياتي بعمل حاجات كويسة للناس وللدولة واتحبست احتياطي، كل واحد عاوز يتشهر على قفايا هيقولي ان انا كنت محبوسة؟ أنا لو عملت جُرم أو حاجة مش كويسة كنت هقول للناس سامحوني، لكن أنا تورطت في حاجة مليش دعوة بيها والقضاء النزيه أثبت براءتي، أنا قضيت حياتي كلها بخدم البلد والناس ومشيت بشرف وأمانة ولا عمري سرقت ومشيت على الصراط المستقيم واتوقفت عن شغلي، وأنا مش هشتغل تانى، لكن مش كل حد يشوفني في الشارع يقولي رد سجون اللي هيقولي الكلمة دي تاني مش هسكت ده حقي”.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

القصّة الكاملة لتُهمة طاردت ريهام سعيد جعلتها تستنجد بالرئيس السيسي القصّة الكاملة لتُهمة طاردت ريهام سعيد جعلتها تستنجد بالرئيس السيسي



GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 11:10 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

مسيرات إسرائيلية تستهدف مستشفى كمال عدوان 7 مرات في غزة

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 07:07 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

كندا تؤكد رصد أول إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القردة

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:13 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام
 العرب اليوم - تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 العرب اليوم - هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
 العرب اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته
 العرب اليوم - نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab