القصّة الكاملة لتُهمة طاردت ريهام سعيد جعلتها تستنجد بالرئيس السيسي
آخر تحديث GMT20:05:40
 العرب اليوم -

القصّة الكاملة لتُهمة طاردت ريهام سعيد جعلتها تستنجد بالرئيس السيسي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - القصّة الكاملة لتُهمة طاردت ريهام سعيد جعلتها تستنجد بالرئيس السيسي

الإعلامية ريهام سعيد
القاهرة ـ العرب اليوم

“سيبك منها ياعم دي رد سجون”، جُملة جعلت الإعلامية السابقة ريهام سعيد تدخل في نوبة من البُكاء والإنهيار، وذلك بعد تعرضها للتنمر من عدد من الشباب قالت إنها تعرضت أيضًا للتحرش منهم، وذلك من أمام منزلها في مارينا بالساحل الشمالي، أثناء قضائها إجازة عيد الأضحى انهيار ريهام سعيد، والتي سجلته بفيديو نشرته عبر صفحتها على يوتيوب، أوضح أزمة أعمق من هذا الموقف، فريهام التي تم اتهامها في مارس 2018 بخطف أطفال وذلك بعد تورطها في الأمر عن طريق تصويرها لإحدى حلقات برنامجها صبايا والتي أذاعتها في يناير 2018، والتي أعادت فيها طفلين مخطوفين لأهلهم في منطقة السلام، وذلك بعد تواصل فريق إعداد برنامجها مع أثنين من عصابة خطف الأطفال في المنطقة وابلاغهم برغبتهم في شراء طفلين، وبالفعل حدث دون التنسيق مع الشرطة، مما أضطر قسم السلام لتوجيه تُهمة التعاون مع العصابة لمُعدة البرنامج ورئيس تحريره ومن ثم اتهام ريهام في القضية.

تهمة خطف الأطفال بغرض تصوير حلقة تلفزيونية، كانت هذه التُهمة التي طاردت ريهام سعيد والتي حُبست على إثرها احتياطيًا، ولكن سرعان ما أثبتت المحكمة براءة ريهام، وقضت على مُعدة البرنامج بالحبس سنة مع وقف التنفيذ لمدة 3 سنوات، لكن ومن الواضح أن الكثير من متابعي ريهام سعيد لم ينسى الصور التي تم تداولها بعد نقلها لسجن القناطر وهي ترتدي زي السجينات.

لذلك انهارت ريهام واستنجدت بالرئيس السيسي، قائلة إنها تتعرض للتنمر كثيرًا بهذا اللفظ، “رد سجون”، مُستنكرة ما يحدث قائلة: “انا قضيت حياتي بعمل حاجات كويسة للناس وللدولة واتحبست احتياطي، كل واحد عاوز يتشهر على قفايا هيقولي ان انا كنت محبوسة؟ أنا لو عملت جُرم أو حاجة مش كويسة كنت هقول للناس سامحوني، لكن أنا تورطت في حاجة مليش دعوة بيها والقضاء النزيه أثبت براءتي، أنا قضيت حياتي كلها بخدم البلد والناس ومشيت بشرف وأمانة ولا عمري سرقت ومشيت على الصراط المستقيم واتوقفت عن شغلي، وأنا مش هشتغل تانى، لكن مش كل حد يشوفني في الشارع يقولي رد سجون اللي هيقولي الكلمة دي تاني مش هسكت ده حقي”.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

القصّة الكاملة لتُهمة طاردت ريهام سعيد جعلتها تستنجد بالرئيس السيسي القصّة الكاملة لتُهمة طاردت ريهام سعيد جعلتها تستنجد بالرئيس السيسي



GMT 11:44 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتفاع أرباح "أدنوك للإمداد" الفصلية 18% إلى 175 مليون دولار

GMT 10:26 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

ليفربول يُرهن ضم مرموش في انتقالات يناير بشرط وحيد

تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 العرب اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 20:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 العرب اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 07:03 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك
 العرب اليوم - الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 15:42 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يتحدث عن الفترات الصعبة في مشواره الفني
 العرب اليوم - أحمد عز يتحدث عن الفترات الصعبة في مشواره الفني

GMT 03:43 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ليلة ليلاء؟!

GMT 07:03 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 03:23 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول المكسرات يوميًا يخفض خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:21 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

ذكرى عيد الجهاد!

GMT 13:15 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 7 جنود إسرائيليين في تفجير مبنى مفخخ جنوب لبنان

GMT 12:42 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد تكالة يُنتخب رئيساً للمجلس الأعلى للدولة في ليبيا

GMT 13:13 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ريال مدريد يدرس ضم أرنولد من ليفربول في يناير القادم

GMT 08:02 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الرياض... بيانٌ للناس

GMT 13:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

برشلونة يعلن إصابة أنسو فاتي وغيابه 4 أسابيع

GMT 11:44 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

"فيتنام أيرلاينز" بصدد شراء 50 طائرة في النصف الأول من 2025

GMT 20:36 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

إسعاد يونس تتمنى أن يجمعها عمل مسرحي بشريهان

GMT 10:43 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

عملة البيتكوين تقترب من 90 ألف دولار بعد انتخاب ترامب

GMT 10:41 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

ليفربول يفقد أرنولد أسبوعين ويلحق بموقعة ريال مدريد

GMT 11:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

هاني سلامة وياسمين رئيس يجتمعان مجددا بعد غياب 12 عاما

GMT 13:36 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

أمازون تؤكد تعرض بيانات موظفيها للاختراق من جهة خارجية

GMT 13:40 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الصين تطلق قمرا صطناعيا جديدا لرصد انبعاثات غاز الميثان

GMT 17:33 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل شخصين في الغارة الإسرائيلية على مدينة صور جنوبي لبنان

GMT 03:50 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

قمة الرياض.. لغة قوية تنتظر التنفيذ
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab