cbc تستغنى عن 60 من العاملين بشكل مفاجئ
آخر تحديث GMT03:05:09
 العرب اليوم -

"cbc" تستغنى عن 60% من العاملين بشكل مفاجئ

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "cbc" تستغنى عن 60% من العاملين بشكل مفاجئ

شبكة قنوات "cbc"
القاهرة ـ العرب اليوم

قررت شبكة قنوات "cbc"، الاستغناء عن حوالي 60% من العاملين في الاعداد وفنيي الإضاءة والإنتاج والمونتاج، بقنواتها بشكل مفاجئ دون إبلاغ أي منهم، حيث فوجيء العاملين، منذ قليل، بالتبيلغ بهذا القرار.

وأبلغ المسؤولين العاملين كافة سواء مذيعين أو فنيين، في البداية بتخفيض 25% من قيمة عقود من يزيد راتبه عن 10 آلاف جنيه، على أن يستمر الجميع في العمل دون فصل أي أحد، إلا أنهم فوجئوا، مساء الثلاثاء، بفصل عدد كبير من العاملين  في الاعداد وفنيي الإضاءة والإنتاج والمونتاج، وتخفيض 15% من قيمة راتب العاملين.

وأضاف المصدر لـ"العرب اليوم"، أن هناك اختلاف قد حدث بالأمس، بين القناة والإعلامي الرياضي أحمد شوبير، بسبب الراتب، ما قد يؤخر انطلاق قناة "مودرن"، خاصًة أن هناك أنباء عن انضمامه لـ"mbc"، وترددت أنباء أن هذا قد يكون السبب الحقيقي للاستغناء عن عدد كبير من العاملين.

يأتي هذا القرار عقب فترة قصيرة من تولي سمير يوسف إدارة قنوات "cbc"، حيث أنه يعتمد على خطة لتخفيض النفقات، بحجة أن العائد الإعلاني للقنوات ضعيف ولا يغطي حجم النفقات، ورواتب العاملين المرتفعة، حيث سبق وتم الاستغناء عن عدد من العاملين منذ شهرين دون إبلاغهم أيضًا.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

cbc تستغنى عن 60 من العاملين بشكل مفاجئ cbc تستغنى عن 60 من العاملين بشكل مفاجئ



الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 18:58 2025 الخميس ,13 آذار/ مارس

أحمد العوضي يكشف كواليس قبوله "فهد البطل"
 العرب اليوم - أحمد العوضي يكشف كواليس قبوله "فهد البطل"

GMT 06:29 2025 الخميس ,13 آذار/ مارس

سوريا: تحدّيات الاستقرار والوحدة

GMT 11:42 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

تليين إيران أو تركيعها: لا قرار في واشنطن؟

GMT 07:01 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

فرصة كي يثبت الشرع أنّه ليس «الجولاني»...
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab