٥ قضايا مثيرة تثبت أن ريهام سعيد تبحث عن الشو الإعلامي
آخر تحديث GMT18:51:38
 العرب اليوم -

٥ قضايا مثيرة تثبت أن ريهام سعيد تبحث عن "الشو الإعلامي"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ٥ قضايا مثيرة تثبت أن ريهام سعيد تبحث عن "الشو الإعلامي"

ريهام سعيد
القاهرة - العرب اليوم

"ريهام سعيد" اسم أصبح وجوده في البرامج التلفزيونية، ورائجا في مواقع التواصل الاجتماعي يعني وجود مشكلة وحلقة نارية تم عرضها في برنامج "صبايا الخير".
والبرنامج الذي يساعد المحتاجين ويوفر لهم العلاج والسكن وما يلزم الحياة لابد وأن يتخلله حلقات مثيرة للجدل وتصبح مثار حديث الجميع، حتى أصبح الكثيرون على يقين من أن ريهام سعيد تبحث عن الموضوعات التي ستثير ضجة وجدل.
ولا تنتهي مشكلة وموضوع تناولته ريهام في برنامجها وأثار الرأي العام حتى تبدأ في التطرق إلى موضوع آخر.. والمواضيع الشائكة كثيرة، ويمكن تناولها بطرق عدة وسيتحدث الجميع عنها.

وأصبح الموضوع مبالغا فيه، فلم يعد الجمهور فقط هو من يرفض تناول موضوعات تثير المشكلات، بل حتى الإعلاميين؛ فأصبحنا نرى كل برنامج يعلّق على ما تناوله وقدمه برنامج آخر، وندخل في حرب التصريحات.
ويبدو أن ريهام سعيد لن تتوقف عن إثارة الجدل بموضوعاتها التي تتناولها وتقدمها، ففي كل حلقة جديدة يُضاف إلى سجل مشكلاتها شيء جديد، ونستعرض معك في السطور التالية 5 موضوعات تناولتها ريهام سعيد، وأثارت من خلالها جدلا كبيرا:


1) فتاة "الحرية مول"هو آخر الموضوعات التي تسببت ريهام سعيد في إثارة الرأي العام حولها بسببه، وترجع القصة إلى استضافه ريهام سعيد في برنامجها "صبايا الخير" للفتاة التي تعرّضت للضرب على يد شاب في إحدى المراكز التجارية بمنطقة الكوربة في مصر الجديدة.
ولم تقتنع ريهام بما روته الفتاة عن الواقعة، وقالت إن ثياب الفتاة قد تبدو عادية للخروج في أماكن معينة ولكن ليس بمركز تجاري دخوله مجاني لأي شخص، وأنه بالتأكيد الأمر ليس كما روته الفتاة، وشككت في سلوكياتها بنشرها لصور شخصية لها خلال الحلقة.
وبعد أن نشرت ريهام سعيد صور شخصية للفتاة، ثار الجميع ضدها، وطالبوا بوقف البرنامج ومحاسبتها ومحاكمتها على اقتحامها للحياة الشخصية للفتاة دون استئذانها، ووصل الأمر إلى أن احتل الموضوع حديث البرامج خلال اليوم.


2) أطفال سوريانالت حلقة برنامج "صبايا الخير" والتي عرضت ريهام سعيد فيها تقديمها لمساعدات لأطفال سوريا اللاجئين في لبنان انتقادات واسعة، بسبب طريقة تقديمها للمساعدات، وما قالته في الحلقة تعقيبا على تدافع الأطفال للحصول على المعونات.
وكان من أبرز من انتقدوا الحلقة الإعلامي يسري فودة، والذي وصف برنامجها بأنه من "بالوعات الصرف الإعلامي".
وظهرت ريهام خلال الحلقة وهي واقفة على ظهر سيارة محمّلة بالسلع الغذائية والملابس، ورُفع عليها العلم المصري، والتي تدافع نحوها العشرات من اللاجئين في المخيم للحصول على السلع.
وفي لقطة أخرى تقول ريهام سعيد للمشاهدين: "هذه هي الشعوب التي ضيّعت نفسها بالفتنة، هذه هي الشعوب التي تقسّمت، هذا هو مصير الناس عندما يضيع بلدهم، انظروا كيف تركوا أطفالهم في الأرض وركضوا ليأخذوا الملابس، دفعوا بعضهم ومازالوا يضربون بعضهم".
كما ظهرت في لقطة أخرى وهي خائفة من تدافع اللاجئين السوريين على السلع التي أحضرتها لهم، وتقول: "أنا عايزة أرجع مصر، احنا شعب راقي ومؤدب وأخلاقه عالية".


3) المثليين جنسياقدمت ريهام سعيد حلقات من برنامج "صبايا الخير" عن المثليين جنسيا، فاستضافت فتاتان تمارسان المثلية سويا، وكانتا راضيتان عما تفعلانه، وظل الحديث حول ذلك الموضوع متداولا لفترة طويلة، وهو ما أثار الغضب حول سر تقديم ريهام لهذه النماذج في برنامجها.


4) الإلحاد من الموضوعات التي تناولتها ريهام سعيد في برنامجها "صبايا الخير" وأثارت الجدل كان "الإلحاد"، وذلك باستضافتها لملحدين يتحدثون عن الإلحاد ومعتقداتهم.
وتسبب أسلوب ريهام في إدارة الحوار، وطريقة كلامها وأحيانا بكائها لما تسمعه من الملحدين، وأنها لم تحتمل كلامهم في استفزاز المشاهدين بصورة كبيرة.


5) الجنوأكثر الحلقات حديثا وتداولا بين الناس، والتي تبعها حلقات من السخرية في برامج ومسلسلات عدة هي حلقة "الجن" أو سلسلة حلقات الجن التي عرضتها ريهام سعيد في برنامجها.
فالمشاهدين لم يصدقوا ما تم عرضه في الحلقة، وقوبلت بسخرية وسخط شديد، حتى وصل الأمر إلى تقديم أغنية مهرجات عنها، كما قام عدد من الإعلاميين بالتعليق على الحلقة إضافة إلى رد بعض الشيوخ عليها.

وعرضت ريهام سعيد في الحلقة مجموعة من الفتيات في إحدى القرى يقولون إنهن ممسوسين من الجن، وأنهن يقمن ببعض الحركات، وذهبت لهن ريهام برفقه طبيب نفسي، ولكنها أخبرت بأنهن لن يعالجوا إلا بوجود معالج روحاني .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

٥ قضايا مثيرة تثبت أن ريهام سعيد تبحث عن الشو الإعلامي ٥ قضايا مثيرة تثبت أن ريهام سعيد تبحث عن الشو الإعلامي



GMT 11:44 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتفاع أرباح "أدنوك للإمداد" الفصلية 18% إلى 175 مليون دولار

GMT 10:26 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

ليفربول يُرهن ضم مرموش في انتقالات يناير بشرط وحيد

تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 العرب اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 20:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 العرب اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 03:43 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ليلة ليلاء؟!

GMT 07:03 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 03:23 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول المكسرات يوميًا يخفض خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:21 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

ذكرى عيد الجهاد!

GMT 13:15 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 7 جنود إسرائيليين في تفجير مبنى مفخخ جنوب لبنان

GMT 12:42 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد تكالة يُنتخب رئيساً للمجلس الأعلى للدولة في ليبيا

GMT 13:13 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ريال مدريد يدرس ضم أرنولد من ليفربول في يناير القادم

GMT 08:02 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الرياض... بيانٌ للناس

GMT 13:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

برشلونة يعلن إصابة أنسو فاتي وغيابه 4 أسابيع

GMT 11:44 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

"فيتنام أيرلاينز" بصدد شراء 50 طائرة في النصف الأول من 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab