بنديكت كامبرباتش يقدم هاملت بملابس عصرية على مسارح لندن
آخر تحديث GMT04:46:35
 العرب اليوم -

بنديكت كامبرباتش يقدم "هاملت" بملابس عصرية على مسارح لندن

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - بنديكت كامبرباتش يقدم "هاملت" بملابس عصرية على مسارح لندن

الممثل البريطاني بنديكت كامبرباتش
لندن - قنا

يقدم الممثل البريطاني بنديكت كامبرباتش، دور هاملت بشكل جعل الأمير الدنمركي الذي تدور حوله أحداث مسرحية وليام شكسبير الشهيرة يرتدي ملابس عصرية ليخاطب جمهورا من الشبان الأصغر سنا في عرض حاز على إعجاب الجمهور.

وأعلن عن العرض المسرحي الذي يستمر 12 أسبوعا قبل عام، ونفدت تذاكره في وقت قياسي، ومنذ ذلك الوقت تساءل كثيرون هل ستكون المسرحية التي افتتحت رسميا أمس الثلاثاء، مهرجانا لكامبرباتش أم عرضا جديا لرائعة شكسبير.

ويقدم العرض المسرحي على مسرح باربيكان في لندن، وتخرجه لينزي تيرنر، وتدور أحداث النصف الأول من المسرحية في قصر يبدو وكأنه حارة في وسط المدينة وليس في مدينة السينور الدنمركية حيث تدور أحداث هاملت.

ويظهر كامبرباتش في شكل أمير عصري يرتدي في احد المشاهد رداء شبابيا له قلنسوة ويبدو مع أصدقائه كمجموعة من الشبان في عصرنا الحالي.

ويتلاعب العرض بنص شكسبير لكنه أعاد جملة "أكون أو لا أكون" الشهيرة على لسان هاملت إلى مكانها الطبيعي في النص بعد أن كانت المسرحية تفتتح بها.

وستعرض المسرحية في دور السينما يوم 15 أكتوبر.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بنديكت كامبرباتش يقدم هاملت بملابس عصرية على مسارح لندن بنديكت كامبرباتش يقدم هاملت بملابس عصرية على مسارح لندن



GMT 02:31 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

زلزال قوي يضرب جزر الكوريل الروسية ولا أنباء عن خسائر

GMT 02:29 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

زلزال بقوة 5.7 درجة يضرب الفلبين

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab