ناتالي بورتمان تدافع عن النساء في قطاع سينمائي غير متوازن بتاتًا
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

ناتالي بورتمان تدافع عن النساء في قطاع سينمائي "غير متوازن بتاتًا"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ناتالي بورتمان تدافع عن النساء في قطاع سينمائي "غير متوازن بتاتًا"

الممثلة الأميركية ناتالي بورتمان
كان - العرب اليوم

أسفت الممثلة الأميركية ناتالي بورتمان التي تشارك في مهرجان كان السينمائي لتقديم أول فيلم من إخراجها لكون الأفلام التي تخرجها نساء لا تزال تعتبر في أحيان كثيرة "ضربا من ضروب النرجسية" في قطاع "غير متوازن بتاتا" لصالح الرجال.

وعرضت الممثلة الحائزة جائزة "أوسكار" العراقيل التي واجهتها طوال عشر سنوات خلال إخراج فيلمها الأول "إيه تايل أوف لوف أند داركنس" (قصة عن الحب والظلام)المقتبس من رواية الكاتب الإسرائيلي عاموس عوز التي تحمل العنوان عينه.

وتؤدي الممثلة في الفيلم دور والدة الكاتب المصابة باكتئاب.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ناتالي بورتمان تدافع عن النساء في قطاع سينمائي غير متوازن بتاتًا ناتالي بورتمان تدافع عن النساء في قطاع سينمائي غير متوازن بتاتًا



GMT 12:22 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

مدير منظمة الصحة العالمية ينجو من استهداف مطار صنعاء

GMT 07:55 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

قصف إسرائيلي يودي بحياة 9 فلسطينيين بينهم 3 أطفال في غزة

GMT 05:53 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

وفاة أكبر معمرة في إيطاليا عمرها 114 عاما

فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab