مواطن تركي يدّعي أنه والد النجمة أديل ويطالب بإجراء dna
آخر تحديث GMT15:22:26
 العرب اليوم -

مواطن تركي يدّعي أنه والد النجمة أديل ويطالب بإجراء "DNA"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مواطن تركي يدّعي أنه والد النجمة أديل ويطالب بإجراء "DNA"

التركي محمد آصار
اسطنبول – العرب اليوم

ادعى مواطن تركي (52 عاما)، وهو مطرب وعازف موسيقي، أنه هو والد المطربة الإنكليزية الشهيرة أديل، قائلا إنه أقام علاقة مع والدتها منذ أكثر من 28 عاما، بمدينة بودروم جنوب تركيا.

وأوضح التركي الذي يدعى محمد آصار، في مقابلة مع إحدى الصحف التركية، أنه تعرف على والدة أديل "بيني آدكينز" عام 1988 أثناء قدومها لقضاء العطلة بمدينة بودروم.

وأضاف المتحدث إنه كان يعمل آنذاك سائق سيارة أجرة، وكان يقل والدة أديل وأصدقاءها في كل جولاتهم بالمدينة، مشيرا إلى أن علاقته بها انقطعت بعد عودتها إلى لندن بفترة، لكنها ظلت تشغل تفكيره فيها، ولم يتزوج منذ ذلك التاريخ.

وطالب آصار بإجراء تحليل الحمض النووي (DNA) لإثبات ادعائه، مضيفا إنه يحتفظ بصور تجمعه بوالدة أديل، مشيرا إلى "أوجه الشبه بينه وبين ابنته"، في الحركات التي تؤديها على خشبة المسرح إضافة إلى "تشابه" ملامحهما.

وقال آصار إنه رجل ميسور الحال، مشددًا على أنه لا ينتظر أي مقابل من وراء هذا الموضوع، بل فقط يريد "لابنته" أن تعرف "الحقيقة".

وسبق للمطربة البريطانية أديل أن صرحت بأن لها أصولا تركية وإسبانية وإنكليزية، دون أن توضح ماذا تقصد.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مواطن تركي يدّعي أنه والد النجمة أديل ويطالب بإجراء dna مواطن تركي يدّعي أنه والد النجمة أديل ويطالب بإجراء dna



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - الدانتيل بين الأصالة والحداثة وكيفية تنسيقه في إطلالاتك

GMT 15:16 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

"يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة
 العرب اليوم - "يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة

GMT 03:07 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

الثنائي الشيعي في لبنان... ما له وما عليه!

GMT 05:59 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

نموذج ذكاء اصطناعي مبتكر لتشخيص أمراض الرئة بدقة عالية

GMT 03:23 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

الذكاء بلا مشاعر

GMT 10:55 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

حكومة غزة تحذر المواطنين من الاقتراب من محور نتساريم

GMT 16:09 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab