عادل إمام يرد على اتّهامه بالحصول على 300 مليون جنيه لحضور مهرجان قرطاج
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

عادل إمام يرد على اتّهامه بالحصول على 300 مليون جنيه لحضور مهرجان قرطاج

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عادل إمام يرد على اتّهامه بالحصول على 300 مليون جنيه لحضور مهرجان قرطاج

عادل إمام
القاهرة – العرب اليوم

أثيرت زوبعة اثناء إلقاء الفنان عادل إمام كلمة خلال تكريمه ضمن فعاليات مهرجان أيّام قرطاج السينمائي في تونس، حيث قال إن السينما المصرية أم السينما العربية لا تزال تشتعل.
وصرّح الفنان التونسي لطفي العبدلي بأن تونس هي أبو السينما العربية وسخر من “الزعيم” واتّهمه بالحصول على 300 مليون (حوالي 140 ألف دولار) للموافقة على أن يأتي الى تونس.

وفي أول تصريح له رداً على هذه الزوبعة يقول عادل إمام إنه لا يمكن أن يكون أساء للشعب التونسي الذي وجّه له الشكر أكثر من مرة ولا يعلم لماذا جرى افتعال المشكلات بهذا الشكل وتضخيم الأمور وعن قول الفنان التونسي إن السينما التونسية أب للدنيا قال “ما المشكلة في ذلك؟ فأنا أقدّر وأحترم الشعب التونسي والسينما التونسية ولا يمكن أن نقلّل منها”.
وحول ما قيل عن تقاضيه 300 مليون قال إن هذا الكلام غير صحيح إطلاقاً وإنه لم يتقاضَ أيّ ملّيم مقابل سفره وكل ما نُشر في هذا السياق مجرّد أكاذيب موضحاً أنه شرف له تكريمه في قرطاج

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عادل إمام يرد على اتّهامه بالحصول على 300 مليون جنيه لحضور مهرجان قرطاج عادل إمام يرد على اتّهامه بالحصول على 300 مليون جنيه لحضور مهرجان قرطاج



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab