أحلام تثير الجدل بعدما فضلَّت عدم الدعاء للممثلة الهندية
آخر تحديث GMT12:21:20
 العرب اليوم -

أحلام تثير الجدل بعدما فضلَّت عدم الدعاء للممثلة الهندية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أحلام تثير الجدل بعدما فضلَّت عدم الدعاء للممثلة الهندية

الفنانة أحلام والنجمة الهندية سرديفي كابور
دبي - العرب اليوم

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي "تغريدة" مثيرة للجدل للفنانة أحلام، حول وفاة النجمة الهندية سرديفي كابور على حسابها في تويتر بعنوان: رحمها الله.. أستغفر الله والتي ترى أنه لا يجوز عليها الرحمة، لأنها بوذية ودللت على ذلك بآية من القرآن كما قالت في تغريدتها.

أثارت تغريدة أحلام ردود فعل غاضبة بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي وخاصة بين عدد كبير من المثقفين في الوطن العربي والخليج الذين وجهوا إليها رسائل استنكار معظمها يدور حول فكرة أن الرحمة ليست بيد البشر، وأنها لله وحده لا يمكن لبشر أن يكون صاحب رأي فيها.

وأعلنت القيادة العامة لشرطة دبي ، الاثنين، أن تقرير الطب الشرعي أظهر أن وفاة الممثلة الهندية، سريديفي كابور، جاءت نتيجة غرقها في حمام غرفتها الفندقية عقب فقدانها الوعي.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحلام تثير الجدل بعدما فضلَّت عدم الدعاء للممثلة الهندية أحلام تثير الجدل بعدما فضلَّت عدم الدعاء للممثلة الهندية



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 02:49 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

السجائر تجعل مضادات الحيوية عديمة الفائدة
 العرب اليوم - السجائر تجعل مضادات الحيوية عديمة الفائدة

GMT 09:59 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

الميليشيات والشّرعيّات: استدامة مستحيلة

GMT 18:32 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

إلهام شاهين توضح أسباب فشلها في الإنتاج

GMT 06:33 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

إلى الفريق كامل الوزير!

GMT 02:08 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

زلزال يضرب ولاية سيدي بوزيد في تونس

GMT 10:35 2025 الأحد ,02 آذار/ مارس

حمادة هلال يتحدث عن الفن وأول أجر تقاضاه

GMT 19:03 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

هل يتأهل المحليون هذه المرة؟

GMT 19:06 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

ترامب وزيلنسكى.. عودة منطق القوة الغاشمة!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab