التعليق الأول لتامر عبدالمنعم على شائعات الحكم بحبسه
آخر تحديث GMT04:31:55
 العرب اليوم -

التعليق الأول لتامر عبدالمنعم على شائعات الحكم بحبسه

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - التعليق الأول لتامر عبدالمنعم على شائعات الحكم بحبسه

الفنان تامر عبدالمنعم
القاهرة - العرب اليوم

علق الفنان تامر عبدالمنعم، على الأنباء التي ترددت بشأن حكم حبسه، عبر تدوينه نشرها على صفحته الرسمية على موقع "تويتر"، وكتب قائلًا "اطمئن الجميع أنا بخير تصالحنا أنا وفؤاد واتفقنا أن يتنازل كل منا عن القضايا وهو ما فعلته، لكنني فوجئت بغدره يوم ٨ فبراير الماضي واستأنفت على الحكم والجلسة يوم ٤ أبريل ولاصحة لخبر حبسي وموقفي سليم ولن يحصل فؤاد علي شئ ليس من حقه وبيننا الأيام”.

وأصدر تامر عبدالمنعم، بيانًا رسميًا ليكشف خلاله تفاصيل الواقعة، قائلًا "في إطار الخلاف مع الفنان محمد فؤاد والذي وصل إلى ساحات القضاء بعد أن قام برفع قضايا بشيكين ليس من حقه صرفهما، لأنهما متعلقتان بعمل فني من إنتاج الأول بعنوان “الضاهر”، ولما أوقفت الجهات السيادية العمل وبالتالي تم إنذار الفنان محمد فؤاد بعدم صرف الشيك، ولم يستجب للإنذار وتقدم بهما وحصل على رفض من البنك وتقدم بهما للنيابة وبدأت المشكلة منذ شهر يوليو الماضي".

وأضاف عبدالمنعم خلال بيانه، قائلًا "تدخل عدد من الأصدقاء ونقابة الممثلين والسينمائيين وغرفة صناعة السينما لاحتواء الموقف ولم يستجب الفنان محمد فؤاد وأنكر علاقة الشيكين بالمسلسل وادعي إنهما خاصان بعملية تجارية بينه وبين الفنان تامر عبدالمنعم !! الشئ الذي جعل الفنان تامر عبد المنعم يقوم برفع قضية خيانة أمانة ضد محمد فؤاد متهما إياه بالتحايل ضده”.

واستطرد بيانه "في يوم ١١ يناير الماضي تم الصلح بين الطرفين بحضور النجم عمرو دياب، والمنتج تامر مرسي، ورجل الأعمال شريف خالد، والدكتور يحيى البستاني، واللواء محمد الزياتي، وتعهد الطرفان بالتنازل عن القضايا كافة، وهذا ما فعله الفنان تامر عبد المنعم، ووعد به الفنان محمد فؤاد، الذي خالف العهود ولم يتنازل”.

وتابع عبدالمنعم "بالتالي عقدت جلسة جنح الدقي في موعدها ٨ فبراير الجاري دون حضور دفاع الفنان تامر عبد المنعم، وبالتالي صدر حٌكم ٣ أعوام ضده وعلى الفور تم تقديم الاستئناف بعد ٤٨ ساعة وتم تحديد جلسة ٤ أبريل المقبل لإعادة المحاكمة بالاستئناف”.

واختتم تامر بيانه "أخيرًا نحن لا نعترض على أحكام القضاء ولم نكن نتصور أن يتراجع الفنان محمد فؤاد عن عهده وكلمته أمام جمع كبير من الأصدقاء ويترك الأمور تصل إلى هذا الحد خاصة وأنه يعلم تمام العلم أن الشيكين مرتبطان بمسلسل الضاهر الذي لم يستكمل ظرف قهري خارج عن ارادتنا بقرار سيادي"، متابعًا "نحن نتحدى أن يخرج الفنان محمد فؤاد دليلًا واحدًا على أن هذين الشيكين يتعلقان بشئ آخر خلاف مسلسل الضاهر.”

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التعليق الأول لتامر عبدالمنعم على شائعات الحكم بحبسه التعليق الأول لتامر عبدالمنعم على شائعات الحكم بحبسه



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل
 العرب اليوم - بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته
 العرب اليوم - أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 19:32 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما
 العرب اليوم - رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما

GMT 02:48 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

المحكمة العليا الأميركية ترفض استئناف ميتا بقضية البيانات
 العرب اليوم - المحكمة العليا الأميركية ترفض استئناف ميتا بقضية البيانات

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان

GMT 07:53 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

ألمانيا تحاكم 4 أشخاص بزعم الانتماء لـ "حماس"

GMT 06:54 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

النموذج السعودي: ثقافة التحول والمواطنة

GMT 07:10 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

تحذير أممي من تفشي العنف الجنسي الممنهج ضد النساء في السودان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab