لوسي تخوض صراعًا على الميراث في البيت الكبير
آخر تحديث GMT12:02:18
 العرب اليوم -

لوسي تخوض صراعًا على الميراث في "البيت الكبير"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لوسي تخوض صراعًا على الميراث في "البيت الكبير"

الفنانة لوسي
القاهرة - شيماء مكاوي

كشفت الفنانة لوسي عن كواليس اشتراكها في مسلسل "البيت الكبير" الذي يتم عرضه خلال أيام على إحدى القنوات الفضائية. وقالت: السيناريو وقصة العمل أول ما جذبتني عندما هاتفني المخرج الكبير محمد النقلي وسرد لي قصة العمل، ورغم خوفي من تقديم اللهجة الصعيدية إلا أنني لا يمكن أن أرفض له طلب لأنه صاحب فضل كبير في مشواري الفني، كما أن العمل أعاد لي ذكرياتي مع "ليالي الحلمية" والأعمال التي تهم الأسرة المصرية وهذا جعلني أوافق على الفور.

وعن كيفية تعلمها اللهجة الصعيدية أفادت في حديث خاص إلى "العرب اليوم" أنها تعلمت جيدا التحدث بهذه اللهجة لكن في مسلسل "البيت الكبير" كان لابد من تعلم لهجة صعيدية تتناسب مع المنطقة التي تدور حولها أحداث العمل "الجنوب" ، فقنا لها لهجة وأسيوط لها لهجة والمنيا لها لهجة، لذا كان يرافقنا أثناء التصوير أساتذة متخصصين في هذه اللهجة وهذا أفادنا كثيرا.

وعن دورها في العمل قالت: أقدم دور سيدة صعيدية تدعى "كريمة " تعيش بالقاهرة 25 عاما فهي ترتدي العباءة الصعيدية ولكن بشكل عصري، ولدى كريمة عادات وتقاليد حافظت عليها وربت بناتها عليها، وتدخل كريمة في صراع في الصعيد على ميراثها الذي يرفضون إعطاؤه لها وتتوالى الأحداث في هذا الإطار. وعن تكرار تقديمها لدور الأم أكدت أنها لم تتعمد ذلك وأردفت "كنت أتجنب تقديم دور الأم لأنني قدمته من قبل في مسلسلات "سمارة" ، و"ولي العهد" ، و"الباطنية " ، لكن طبيعة الدور نفسه مختلفة والعمل الجيد هو الذي يجعلني أوافق.

وعن رأيها في مسلسلات الـ60 حلقة قالت: "مسلسل "البيت الكبير" هو أول تجاربي مع المسلسلات الطويلة، وهو مرهق للفنان بالطبع لأنه بمثابة عملين متصلين، ولكن هذه الأعمال سيطرت على مواسم خارج رمضان وحققت نجاحا كبيرا، بخاصة إذا كان السيناريو يستحق التطويل، ولا يشعر المشاهد معه بالملل. أما عن عرض العمل خارج رمضان أكدت أنه أول عمل درامي يعرض لها خارج شهر رمضان، وهي سعيدة بالتجربة، لأن رمضان تتزاحم به الكثير من الأعمال الدرامية وهناك أعمال تظلم في العرض.

وبشأن ما تردد  على اعتذارها عن مشاركة محمد رمضان في مسلسل "نسر الصعيد" أكدت أنها لم يعرض عليها العمل من الأساس حتى تعتذر عنه، وما تم ترديده لا أساس له من الصحة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لوسي تخوض صراعًا على الميراث في البيت الكبير لوسي تخوض صراعًا على الميراث في البيت الكبير



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - الدانتيل بين الأصالة والحداثة وكيفية تنسيقه في إطلالاتك

GMT 16:09 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية
 العرب اليوم - أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية

GMT 03:25 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

جيش الاحتلال يعتزم مواصلة الانتشار جنوبي لبنان

GMT 03:17 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

زلزال قوي يهز إثيوبيا بقوة 4.7 ريختر

GMT 03:24 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

الحصبة تتفشى في المغرب 25 ألف إصابة و120 وفاة خلال 16 شهرا

GMT 11:32 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

يسرا اللوزي تتحدّث عن الشخصية التي تتمنى تقديمها

GMT 08:46 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

في ذكرى صاحب المزرعة

GMT 09:25 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ألوان ديكورات 2025 تعيد تعريف الفخامة بجاذبية جريئة

GMT 08:44 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كيف ستكون علاقتنا مع ترمب؟

GMT 08:42 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

مناخر الفضول وحصائد «فيسبوك»

GMT 14:00 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

أخطر سلاح في حرب السودان!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab