وفاة زياد أبوعبسي أحد أعمدة مسرحيات زياد الرحباني
آخر تحديث GMT18:57:51
 العرب اليوم -

وفاة زياد أبوعبسي أحد أعمدة مسرحيات زياد الرحباني

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - وفاة زياد أبوعبسي أحد أعمدة مسرحيات زياد الرحباني

زياد أبوعبسي
بيروت - العرب اليوم

تُوفّي أحد أبرز المسرحيين الفنان اللبناني زياد أبوعبسي عن عمر ناهز 62 عاما بعد صراع مع المرض.

بدأ الممثل المسرحي والأستاذ الجامعي حياتة الفنية في العام 1974 حين شارك في المسرح الجامعي أثناء دراسته المحاسبة في "الجامعة اللبنانية الأميركية"، وفي عام 1978 قدّم دوره الأول مع الفنان زياد الرحباني في مسرحية "بالنسبة لبكرا شو" بشخصية "إدوارد"، ومن ثم لعب دور "أبوالزلف" في مسرحية "شي فاشل"، وتابع في "بخصوص الكرامة والشعب العنيد" (1993) و"لولا فسحة الأمل" (1994).

وقدّم تجارب مسرحية مع مخرجين آخرين، مثل يعقوب الشدراوي في "جبران والقاعدة" (1981)، وربيع مروة في "المفتاح" (1996)، وفيصل فرحات في "سقوط عويس آغا" (1981).

وركّز الراحل على العمل المسرحي في الإطار الجامعي الذي انكب عليه منذ العام 1986، حين بدأ تدريس مادة المسرح في "الجامعة اللبنانية الأميركية".

وحصل أبوعبسي في العام 1992، على منحة بحث متقدم من مؤسسة Fullbright، سافر على أثرها إلى الولايات المتحدة مجددا ليتعمّق أكثر في المسرح الشكسبيري. وبعد عودته إلى بيروت تفرّغ لتقديم شكسبير على مسرح الجامعة، وكانت المحصلة: «كما يحلو لك»، و«الليلة الثانية عشرة»، و«زوجات ويندسور الفرحات»، و«ريتشارد الثالث» و«ماكبث».

وقدّم أبوعبسي عددا من الأفلام من بينها في فيلم نادين لبكي "هلق لوين"، وفي مسلسلات تلفزيونية كـ"سنعود بعد قليل" في العام 2011، وأخرى تلفزيونية مع المخرج رفيق حجار.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وفاة زياد أبوعبسي أحد أعمدة مسرحيات زياد الرحباني وفاة زياد أبوعبسي أحد أعمدة مسرحيات زياد الرحباني



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:18 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

اغتيال فاطمة حسونة منح فيلمها الحياة

GMT 03:01 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سلاح حزب الله

GMT 03:10 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

القصة الإيرانية

GMT 00:55 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

3 غارات جوية أمريكية تستهدف منطقة نقم شرق صنعاء

GMT 00:51 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

هجوم روسي عنيف على أوديسا الأوكرانية

GMT 08:34 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

قطة تثير ضجة بين الصحفيين في البيت الأبيض

GMT 06:19 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

السعودية وهندسة تبريد المنطقة

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 01:20 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

شهيدان برصاص الاحتلال في مدينتي غزة وخان يونس

GMT 00:53 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سماع دوي صافرات الإنذار بمستوطنة إيلي زهاف

GMT 03:42 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

الحرب اللبنانية ــ الإسرائيلية عائدة... إلا إذا

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 10:56 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

ناسا تطور أول مستشعر كمى فضائى لقياس الجاذبية

GMT 03:46 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

البابا فرنسيس... رحيل صديق للعرب والمسلمين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab