جمهور مسرح مصر في الكويت يشكون من سوء التنظيم
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

جمهور مسرح مصر في الكويت يشكون من سوء التنظيم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - جمهور مسرح مصر في الكويت يشكون من سوء التنظيم

أبطال "مسرح مصر"
القاهرة - العرب اليوم

أعرب عدد من جمهور "مسرح مصر" في الكويت، عن استيائهم من تعامل الشركة المنظمة للعروض معهم، وهو ما دفعهم لإرسال رسائل تفيد غضبهم من سوء التعامل عبر الصفحة الشخصية لـ"مسرح مصر" على موقع "إنستجرام".

وحاول المسئولون عن الصفحة تهدئة الجمهور، مؤكدين أن الفرقة كانت تعتزم ترك العروض لولا حب وتقدير الجمهور، وأضافوا:"أنتم منظمين ولا بلطجية.. إيه الإهمال ده يعني إيه تعاملوا الناس والفرقة وحش؟ يعني إيه تطردوا الناس وتهددوهم، والله كتر خير أستاذ أشرف والفرقة أنهم كملوا العروض علشان الجمهور بس لكن إنتوا مينفعش يتقال عليكو شركة منظمة، أنتم متعرفوش أي حاجة عن التنظيم، ودي آراء الناس اللي حضروا لا بجد ونعمة التنظيم، طبعا أنا مش بقولكم متروحوش المسرح لا روحوا لو حابين وكل اللي راحوا عجباهم العروض جدا، لكن كتنظيم مش حلو خالص".

يذكر أن فرقة مسرح مصر، سافرت لدولة الكويت يوم ٢٢ فبراير، للمشاركة في مهرجان "هلا فبراير" في الفترة من ٢٣ فبراير وحتى ٢٦ فبراير الجاري.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جمهور مسرح مصر في الكويت يشكون من سوء التنظيم جمهور مسرح مصر في الكويت يشكون من سوء التنظيم



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab