اروى تعرب عن استيائها الشديد لاتهامها بعدم الانتماء لليمن عقب بكائها على بيروت
آخر تحديث GMT14:06:52
 العرب اليوم -
قرعة الدور الفاصل لدوري أبطال أوروبا تسفر عن قمة نارية بين مانشستر سيتي وريال مدريد مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة
أخر الأخبار

اروى تعرب عن استيائها الشديد لاتهامها بعدم الانتماء لليمن عقب بكائها على بيروت

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - اروى تعرب عن استيائها الشديد لاتهامها بعدم الانتماء لليمن عقب بكائها على بيروت

الفنانة اليمنية أروى
القاهرة ـ العرب اليوم

أعربت الفنانة اليمنية أروى عن استيائها الشديد من اتهام بعض متابعيها على السوشال ميديا لها بعدم الانتماء لوطنها اليمن، موضحة أنها لا تسمح لأحد أن يشكك في وطنتيها، وأنها تنتمي لليمن بحكم الجنسية فقط ولكن لبنان عاشت فيه اغلب عمرها.وقالت في مقطع فيديو عبر "سناب شات": "فيه أقلية جدًا جلسوا يقولولي أنتي ما حزنتي على بلدك هالكثر مثل ما حزنتي على بيروت. خليني أوضح لكم هذا الموضوع.. اليمن بلدي بحكم الجنسية وبحكم أني إنسانة أصيلة ما أنكرها أبدًا ولكن أنا ما جلست فيها إلا أسبوع وهذا ما يمنع إن بداخلي حب لهذا البلد".وأضافت: "حابة أقول للتافهين اللي بيقولولي أنتي ما حزنتي على بلدك مثل ما حزنتي على بيروت.. أنا في بيروت وأهل زوجي فيها وبنتي اتولدت فيها وكل حياتي على أرضها وأكلت وشربت فيها.. وفرحت وحزنت مع أهلها ومريت بنفس المعاناة اللي هما مروا فيها ومني من الناس اللي مع أول أزمة هحمل نفسي وأمشي".وكانت أروى قد دخلت في نوبة بكاء وهي تقود سيارتها وسط الدمار الذي خلفّه انفجار مرفأ بيروت من تدمير وتكسير لغالبية الشقق السكنية والسيارات، معربة عن حزنها الشديد بسبب ما حدث للمواطنين جراء هذا الانفجار.وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو نقلًا من حسابها على تطبيق "سناب شات"، ظهرت فيه أثناء قيادة سيارتها في شوارع العاصمة اللبنانية بيروت، حيث سُمع صوتها وهي تبكي وتنطق الشهادتين.

وعبَرت أروى عن عدم تصديقها لما تم رصده من مشاهد محزنة للدمار الهائل الذي أصاب المدينة، كما ظهر بالمقطع أشخاص شُردوا من منازلهم حيث لحق بهم ضرر كبير، مؤكدة أنها لا تستطيع الوصول إلى منزلها وطلبت من الجمهور الدعاء كي تصل إلى عائلتها.وتضامن العديد من المتابعين مع أروى، داعين لها بأن تصل منزلها بسلام، خاصة أنها لم تكشف بعد عن ما إذا كان منزلها قد تدمر بفعل الانفجار أم أنه بعيد عنه، داعين إياها للصمود خاصة وأنها رأت ببلدها اليمن ما هو أصعب من ذلك بكثير.وتطرق المتابعون إلى انتقادها بسبب حديثها باللهجة اللبنانية وتخليها عن لهجتها الأصلية اليمنية، بالمقابل شنّ بعضهم ضدها هجومًا بسبب حزنها على حادث مرفأ بيروت بينما لم تبد أي رد فعل تجاه ما يحدث في اليمن.بيروت مساء الثلاثاء الماضي انفجارًا مدويًا في المرفأ راح ضحيته أكثر من 137 شخصًا وإصابة أكثر من 5 آلاف، إضافة إلى عشرات المفقودين، في وقت أصبح فيه أكثر من 300 ألف مواطن بلا مأوى بحسب السلطات اللبنانية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اروى تعرب عن استيائها الشديد لاتهامها بعدم الانتماء لليمن عقب بكائها على بيروت اروى تعرب عن استيائها الشديد لاتهامها بعدم الانتماء لليمن عقب بكائها على بيروت



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 العرب اليوم - ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان

GMT 13:19 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يستخدم الذكاء الاصطناعي بسبب "نمبر وان"

GMT 08:51 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

مي سليم تعلّق على تعاونها مع محمد هنيدي للمرة الأولى

GMT 08:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يفتح خزائن أسراره حول نشأته والشهرة والمال

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab